و كأننا في شوارع شيكاغو ! مؤلم أن تتحول الأمور الصغيرة إلى ظاهرة كبيرة و بوقت قياسي
كثير ما نقرأ بالصحف سطو على مركز تجاري أو سرقة مجمعات أو سيارات و منازل
كل هذا هو مسج صغير لوزارة العمل , البطالة اللي كان يعاني منها المجتمع بدأت آثارها تطفو بشكل واضح جداً
أكثر ما استوقني بصراحة هو سرقة الابن ! ما تصورت ممكن توصل لهالحد ممكن لو طلب بيلقى اللي يبي بدون ما يخيب تربية أهله
بالنهاية نحن مجتمع يهتم بالسمعة بالدرجة الأولى , لذلك التشهير بوسائل الإعلام هو أحد الحلول المؤثر جداً للحد من الظاهرة
السجن أو التعويضات المادية أبداً لا تقوّم المسألة ما إذا كان يصحبها نظرة تأنيب من الأهل و المجتمع المحيط |