السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية يا شباب يجب علينا العودة قليلاً لدورة الصداقة وتذكر تلك المستويات التي قدمها تركي الشايع ( في مركز المحور ) وعبدالله المطرف ( وسط أيمن ) تذكروا مستوياتهم جيداً وبالذات مباراة الأهلي كيف أبدعوا وصالوا وجالوا.

مباراة النصر بعد تعادلين ستكون بمثابة مفترق الطرق إما الحجز بين الفرق ذات المراكز المتقدمة أو محاولة ثم محاولة ثم محاولة ترقيع الأوضاع.

لا حظوا أن في مباراتين متتاليتين لم يجد لا عبدالله الجمعان ولا تراوري أي تمويل للهجوم فكان من الضروري أن يدخل ضمن التشكيله المطرف أيمن والصالح ساقط خلف المهاجمين والشلهوب أيسر.

أما الشايع فهو أرحم بألف مرررررررررررره من المفرج أو يضع الغامدي أو عزيز وأوكد على عزيز.

هذي وجهة نظري وكلاً له رؤيه.

متى نشوف أبو عبدالله مره ثانيه
متى نشوف نواف مره ثانيه
إن شاء القدير قريب.