هلا والله حرف ..
موضوع أكثر من رائع .. كيف لا وهو لمس على جرح لم يبرى ولن يبرى إلا برؤية الأقصى طاهراً من حفدة القردة والخنازير ..
حزن يشترك فيه كل مسلم .. ويختلف هذا الحزن من شخص لأخر ..
للأسف أننا نسينا حزننا الأكبر على الأقصى وركضنا خلف أحزاننا المؤقتة والغير مهمة للأسف

..
متى نستيفق من نومنا ونعيش كجسد واحد نشارك الهموم جميعاً

..
تحياتي لك ولقلمك الرائع ..