أهلاً بك أخي .. طارق ولد ليبيا ورده
كل عام وأنت والشعب الليبي بخير .. أعاد الله رمضان علينا وعليكم بالصحةِ والعافية ..
هذه القصة الجميلة .. سمعتها في إحدى الدورات .. وتفاعلت مع نهايتها كثيراً ..
وحفرت معنى عميق في نفسي وهو إن لم أستطع إسعاد نفسي .. أسعد الآخرين إن استطعت .. أو على الأقل لا أكدرهم ..!!
الرجل الأعمى .. آمن أنه لن يرى أي شيء .. وعرف علته ..!! لكن عز على قلبه أن يتسبب في حزن رفيق بؤسه .. فقص عليه من المشاهد الجميله والمثيره .. مما جاد بها خياله ولم يقصر ..!
بذلك .. كان سبباً في سعادته .. ولو لأيام .. وبعدها ليعرف الحقيقة .. ولا مفر منها ..!
أشكرك أخي ..
أختك ..