أما قبل
في ذمــــة الله ما ألــقــى ومـــا أجـــــدُ
أهــــذهِ صـــخـــــرةٌ أم هـــــذه كــبــــدُ
قد يقــــتلُ الحزنُ مَنْ أحبابه بعُدوا
عـــنه فكــــيف بمَــنْ أحبابُه فُقِدوا
لا تلام ورب الكعبة نحن حزنا لفراق الاحبه
وهو فراق قد يكون بعده وصال فكيف بها هي
أما بعد
لله ماأخذ ولله ماأعطى
نسأله أن يكوون شفيعا لها يوم القيامة
لك ولقريبتك ورده |