هلا أبو ريمان ,,,
وعليكم السلام ...
وكل عام و أنت بخير ..
للأسف يوجد بين ظهرانينا كثير من أمثال أبو صالح ..!
فكم من شخص لزم منزله في يوم العيد خشية من عيون الناس... وكم من طفل ٍ آثر الجلوس عند باب منزله
بدلا ً من اللهو مع أقرانه لا يستطيع مشاركتهم ..
و كم من أ ُناس لبسوا الأحزان و الهموم بدلا ً من الثياب الجديدة ..!!
هؤلاء يحتاجون اليد الحانية و أقل شيئ نقدمه لهم أن نحسسهم بأنهم غير منسيون في يوم فرح المسلمين ..!
جزاك الله خير و لا حرمك الأجر ..
دمت بخير ...