لتسمح لي أختنا القناصة الهلالية
فأنا من الأعضاء الكثر الذين كانوا يعجبون بمواضيع أختنا
القناصة الهلالية ويزداد ذلك مع مرور الأيام
لكن أكتشفت أخيرا
أنني تجاوزت مرحلة الإعجاب إلى مرحلة الذوق المعنوي
للعبارة المكتوبة
وكأن كل عبارة مكتوبة تستحق موضوع بكيانه
وأطلب منها مواصلة الإبداع
ولها مني جزيل الشكر
أسأل الله لي ولكم ولها القبول
أخوك:
ألتيما 2006