تحية تقدير لجهودكم جميعاً,,
مع أن ضروفي لم تسعفني إلا بمشاهده المباراة الأولى لشباب الزعيم إلى أن قلبي كان معهم ومشاعري كانت تغرد فرحاً وطرباً مع سماعي لنتيجة هؤلاء الشباب ومعرفة مقدموه من مستويات ابهرت واحجرت المنافسين..
فكم نحن فخورين بكم ياشباب الهلال..
ودمت يازعمينا في أفضل حال ...
شاكره لكم مع حزني لعدم مقدرتي لمتابعة بقية مشوار الزعيم .. |