للأسف معاناتنا مع مايسمى بالتحكيم لن تنتهي أبداً ورغم فداحة أخطاء سيئ الذكر التويجري و المرداس إلا أن حادثتين ألا وهي تشتيت كرتين أو محاولة الحيازة عليها من قبل لاعبي الهلال صارت تستحق البطاقة الصفراء ..
فلا أدري ماذا يريدون هؤلاء أهم بشر يحكمون بعقولهم أم مجرد كلاب تنبح في الملاعب كيفما تشاء وآسف على مثل هذا اللفظ ولكن مثل هذه الشاكلة تخرجك من طورك وتفقدك أعصابك ..
ولا أدري حقيقة مع كل مباراة يلعبها الهلال يسأتي حكم يمارس نفس السيناريو وهل سنرى النفسية وطقته في مباريات الهلال القادمة ؟؟
عموماً رغم ظلم هذين الحكمين إلا أن الهلال قهرهم وقهر الفرق التي لعب معها وسيقهرهم بتحقيق الذهب غصباً عنهم إن شاء الله ! |