سواقة المرأة بات امر ملح ..ويجب ان نجد لة الوضع المناسب و المراعى لظروفنا و خصوصيتنا السعودية...اما مسألة..الرفض لاسباب {التقاليد] فيجب ان ينظر فية ..ولا يجب ان نحشر الدين فية ونعلقة علية ..فالاسلام شريعةعظيمة جاءت لخير البشر وصالحهم ..فهى لم تمنع المرأة من ركوب {قيادة] الجمال و الدواب ..كوسائل نقل . لذلك يجب ان نتعامل مع هذة المسألة من خلال منظور الحاجة و الضرورة..فلم يعد مقبولا ان يستمر وجود 650 ألف سائق اجنبى فى بلادنا ..بسبب منطقيات تقاليدية ..وظنيات ترهب و تنفر و تفزع المجتمع ..وراءها الة تخدم مصالح مجتمعات اخرى لا يسرها ان تفقد ثروة تجنيها من وراء تصدير[السواقين..للسعوديين ! ].
اذا يجب ان نتداول هذا الموضوع الحيوى بمنطق و افق مدرك وعلمى بعيدا عن التسطيح و الانغلاق و حمى العقلية القبلية ووساويسها ..ودعونا نكون مسلمين واثقين بالاسلام االصافى الذىجاءبالخير و للخير ..و نتجاوز حماة الامية البالية من امثال عثرات الهلال و الزعيم و نايف ..وبقية طابور الجامدون فى الارض..
×× ا..عندما ..نأخذ..موقف من {قيادة المرأة }..يا حبذا ..ان نتعامل مع هذذذة المرأة على انها ..أم...و..ربة منزل..و..مخلوق ناضج و عاقل..وليس ..مجرد بنات ..دشير!!
وسيضيعون!!..ان فى ذلك عدم ثقة بالدور التربوى و السلوكى للبيت..و..المدرسة..و..المسجد..وكل..المجتمع ..المملؤ بالقيم والعفاف والامتثال لقولة تعالى { ياايها الذين امنوا اجتنبواكثيرا من الظن ان بعض الظن اثم..}..وقولة صلى اللة علية و سلم: اياكم و الظنة..فانها مهلكة..ا |