قالتْ إنّها أحبّتْني حدّ الهيومِ، أمّا أنَا فلرُبّما كانتْ عندِي نزْوةً فِي ردَاءِ تنسّك، ردَاء ِالمعتَصمِ أوْ سوبَرمان، المنقِذِ منْ مساميرِ صلْبانِ زوجٍ سَهَى سنتينِ أوْ مجْتمعٍ تجَاهلَ آدميّتها، أردْتُ أنْ أنقذَها من أنيَابِهمْ (إلى مخَالبِي) ! أنْ أجعلَ لهَا نجَاةً منْ قتلِهم لتموتَ في قبْضتِي !