عاشقةَ الزّعيم جزاكِ اللهُ خيْرًا أنْ كلفتِ نفسَكِ هذا العنَاءَ وأن كتبْتِ ردّك مرتيْن أعتزُّ بردكِ وكلامتِك دمتِ في رعايةِ المولى