** الأستاذ والرائد الصحافي عملا وكتابة ، وصاحب المدرسة الصحافية الإبداعية والنقية خلف ملفي... بالفعل ومن خلال تتلمذي على يديك في حقبة صحافية منصرمة أرى أن مبادءك الأخلاقية والمهنية لم تتحول أو تتبدل!! فأنت وكما عرفتك عن كثب، عرفتك صديقا وزميلا وأستاذا تكتب دائما من قناعة مليئة بعطر أخلاقك الإسلامية السامية، ومن خلال توجهاتك الفريدة والمحمودة ترسم على الدوام حروفا مضيئة تشع بفكر إعلامي رائع ومهذب.. وإن الإعلام العربي والسعودي ليفخر حتما أن تكون أحد رجالاته وصناعه الكبار، وأمثالك يا أبا أحمد يؤسسون لمدرسة إعلامية سامقة في فكرها وطرحها الهادف والبناء0

** مقالتك هذه واحدة من روائعك وتحفك الكتابية النادرة والأصيلة، وهذه دعوة مني للجميع بأن يقتفوا أثرك في تنوير الشباب، وتثقيف الأجيال، والذي نفسي بيده إنها لرسالة سامية ونبيلة يعجز عن امتطاء صهوتها من انغمس في مفاهيمه الرياضية الضيقه ، والتي لا ترى الرياضة إلا من خلال فوز أو خسارة!!

** وفق الله أستاذنا الكبير خلف ملفي لإتمام رسالته الصحافية المستنيرة ، وسدد خطاه على طريق التفوق والنجاح0