شكراً لكل منكم بعدد حروفـهـ/ـا ، بقدر ما تواجد معي و تواصل ، تهمني متابعتكم و كنت أنتظرها .
و أعرف لكل شخص حجم متابعته .
كل أمر هناك ما يتجاوزه ، إن خيراً و إن شراً ، إن حزناً و إن فرحاً ، فمن السعيد الذي سيرضى بالقدر كيفما حضر ؟!
الحظيظ من سيطر على نفسه و لم يتسرع في الحكم على الناس و أحسن الظن .
من الأفضل أن نتصرف كما نحب و نريد ما دمنا لا نتجاوز الحدود التي تظل محل اختلاف ، و ذلك حسب قناعاتنا الشخصية و مواصفاتنا التي نحن أعرف بها ، إلا في حالة واحدة ! حالة انعدام الشخصية و القناعة بالتبعية .
وصلت الرسائل تهنئنا بقدوم ضيف كريم ، الله المستعان .
وجدت أن أقربها رسالة من ابنة أختي فأحببت أن تكون لكم . " في زحام الأعوام ..
يمضي عام تلو عام ..
و في كل عام ..
حقائق و أحلام ..
و أنا حلمي ؟
(( أن أسمع عن أحبتي الخير في كل عام )) "
لكم مني أسمى تحية ، كما ماء المطر نقية ، فطبتم كما يطيب لي تواصلكم . |