خساره اعتزالك يابوبندر
ولكن كلنا نؤمن بان لكل بدايه نهايه
فهاهي نهايتك الكرويه تنتهي ونحن جميعا نقدر هذا القرار لكن كنانتمنى ان تستمر ولكن ماكل مايتمناه المرء يدركه
ستبقى يانوااااف علقا في اذهننا وسوفا نتذكرك كلما رئينا هذا الرقم 11
اعتزالات متقاربه لانتحملها ابدا اعتزل الاسطوره يوسف ومن ثم الاسطوره سامي ومن ثم انت
ومن ثم الدعيع هذه الاعتزالات دائم مانكرهها وجرح اعتزال يوسف منبرى الا واتى اعتزال سامي والان اعتزالك زاد الجرح الذي لم يتمكن من ان يلتئم ونحن لن نكن على اتم استعداد في سماع اعتزال اخر. |