الكريمة نور الشمس ،
لا يا أختي ليس لي في هذه الرواية إلا مثلما لكم فيها أو أقل ، و ما كتبه أبو ريمان في رده هو من قبيل سخاءه مع أخيه ، و لو كان لي يدٌ فيها لابتدأتها بموت الأبوين ثم مياسم ثم عبدالرحمن ثم بقية العائلة ثم المدينة بأسرها.
قلوبنا قُدّت من حجرٍ صلد ، لم يعد هناك قلوباً مثل ذلك الذي يحمله عبدالرحمن. |