للا سف الشديد ان القطاع الخاص عموما لايزال بعيدا عن المشاركه في التنميه الا جتماعيه وخصوصا
في دعم الرياضه السعوديه ، ومن المعروف ان الدوله دعمت القطاع الخاص ووفرت له تسهيلات ودعم
كبير من اجل نموه ، فمن البديهي ان يتحرك هذا القطاع لتنفيذ مشاريع او تقديم دعم مالي او تقني لخدمة
المجتمع سواء بدعم الرياضه اوبناء المدارس والمستشفيات اوتزويدها بالاجهزه والمعدات وذلك وفق سلسله
من الاهداف الاجتماعيه الواجب صياغتها ضمن الخطط السنويه لهذه القطاعات ، ومن هنا يجب الضغط على
القطاع الخاص للتحرك في دعم التنميه الاجتماعيه عبر وضع الحوافز و الاجراءت التي تحقق ذلك |