بعد استدعاء اللاعب حسين عبدالغني للمنتخب اتضح للجميع ان الهدف من الاستدعاء وجود اعداد سئ للمنتخب السعودي من خلال المباريات والمناورات التي خاضها في معسكره الخارجي وقد المح المدرب القدير الجوهر الى انه يمكن استدعاء اي لاعب بمنفيهم الدعيع للمنتخب وابواب المنتخب مفتوحه لكل لاعب ولكن السؤال الذي يطرح نفسه عندما شاركنا في نهائيات كاس العالم الاخيرة وعندما استقبل منتخبنا اكبر هزيمة في المباريات التي خضتها جميع المنتخبات المشاركة في النهائيات اعتقد ان المسؤولون عن المنتخب السعودي الان اتخذوا خطة 1+2وهي
-التأهل الى نهائيات كأس العالم بأي شكل كان حتي لو استدعي الامر ان يلعب الدنييني والصاروخ ومحسن بخيت اهم شئ التوجد الاعلامي في المنديال البهرجه لو استقبلت شباك المنتخب بعشرين اهم شئ المشاركة الخامسة وتغطية فضائح المشاركة الصورية للرياضيين السعودييين في بكين والمشاركة الفاشلة التي لا تعكس ابدا ان المملكة العربية السعودية تمثل اقتصاد متميز وذات ثقل اقتصادي عالمي .
-المسؤوليين عن المنتخب في اعتقادهم ان بعد التأهل ممكن احضار مدرب عالمي حتى لو بلغ عقده مليار ريال سعودي حتي لا نهزم بثمانية وعشرة وهذا اكبر الاخطاء لابد من اعداد منتخب قوي في فترة زمنية طويلة خلال ثلاث اواربع سنوات ارجوا من المسؤوليين عن قطاع الرياضه في بلدنا الغالي ان لا يبحثوا عن حلول بندول اكسترا يجب ان يخطط للرياضه بشكل طبيعي وواقعي وفق خطط طويله وتحت مراقبة شديدة لعمليات الهدر المالي
اما بالنسبة لحسين عبدالغني فهو لاعب جيد وابن من ابناء هذا البلد وتقبلوا تحياتي