| رحل من اليوفي لاعين كثر بعد الهبوط
ليست المسئلة الخروج من اليوفي , لكن ما أتى بعدها
عندما خرج أيمرسون و كنفارو و موتو كانوا دائما ما يدعمون اليوفي بتصاريحهم و أن النادي أنظلم , و أنه لا يستحق الهبوط و أنهم فخرون باللعب مع السيدة العجوز , إبراهيموفتش و فييرا لم يكن لديهم تصاريح ضد اليوفي
كنفارو عندما أخذ جائزة أفضل لاعب بالعالم و أفضل لاعب بأوربا صرح بأن اليوفي له دور كبير في حصوله على هذة الجائزة و لم ينكر دور اليوفي
لكن الحقارة و القذارة خرجت من قبل الخائنين زامبروتا و تورام , فنسوا العشرة و فضل اليوفي عليهم (( بعد الله )) في تحقيق البطولات و الإنجازات و بدأو بتصاريح غبية ضد النادي و الجماهير , و نسوا جميع الأوقات السعيدة
عندما نعلم أن هذين الحقيرين حملوا شارة الكابتنية باليوفي , فتورام مع كابيلو كان الكابتن بإعتبار أن دلبيرو كان أحتياطي في ذلك الوقت و بعده يأتي زامبروتا (( أما إذا لعب دلبيرو أساسي يكون هو الكابتن )) و رفعوا من قيمتهم لكن بعد الخروج أصبحوا كالكلاب المسعورة تعض اليد التي مدت لهم و صدق المتنبي عندما قال إذا أنت أكرمت الكريم ملكته .... و إن أنت أكرمت البخيل تمردا
فكل لحظة فشل لديهم أعتبرها كأنه طعم الشهد لي , و أرقص على كل أخفاق لهم من السعادة , و على هالحال و أردى
فلننظر إلى هذين الأحمقين , و للنظر لبقية الأوفياء الذين بقوا مثل ندفد و دلبيرو و بفون و تريزيقيه وكليني و كامورنيزي و القائمة تطول , الذين سيبقون في قلوب عشاق البيانكونيري مدى الحياة |