ذكرياتي كان عمري عشر سنوات تقريبا ً برابع أبتدائي
كنت صايمه و رايحه المدرسه
شفت جلكسي اعجبني و اشتهيته
المهم شريته و اخذته البيت إلا عجزت اتحمل
كليته يمكن قبل العصر بساعه
رحت قلت لامي و انا مبتسمه فرحانه اني اكلت جلكسي و مسويه نفسي تراني صمت و تحملت
المهم ما دريت إلا الوالده الله يجزاها خير طحلتني طحله على ظهري طلعت قلبي
و رحت ابكي ما تهنيت بالجلكسي