|
أول مصافحه شعريه من نظمي ..( الدمع ما ياقف على حد منديل ) ....
الدمع ما ياقف على حد منديل
و العين ما تروي ظماها دموعي
كان العتم ما يعترف بالقناديل
ما يعترف بهموم قلبي خضوعي
أظمى و لا لي عذب دجله و لا نيل
و جرد الأراضي قاحله في ضلوعي
أعدّل الأوضااااااع لكـنّها تمييييييل
و آروح و القى روحتي في رجوعي
اكتب على صفحات صوتي مواويل
و لا قمت أغني قام قلبي يلوعي
اخفي بوسط القلب و آحط و آشيل
من هم ماني منه عبدن جزوعي
بنت ٍ تدوس الصعب بالمتر و الميل
أشرب لظى و آسدّ بالجمر جوعي
لا ذقت لا تدليع .. لا ذقت تدليل
و شلون و البدوان ناسي و ربوعي
اغض طرف الجرح و آقول تسهيييييل
و بالقلب همّ بكل شكلن و نوعي
بقطع و ريد الجرح يااااا علـّه يسيل
و انسى و تنسى هالمحاجر دموعي !!!
سلامتكم جميعا ً
فقد أود التنويه لأمر
المقصد من قولي لا ذقت لا تدليع ... إلخ
أقصد جلافة البدو في عدم محبتهم تدليع البنات كطبع فيهم ليس لسوء
فأنا بدويه و أهل مكه أدرى بشعابها 
تحياتي
أختكم
الوفا دين
| 