أنا ملاحظ أنه من يوم بدائة الأختبارات وهو كل يوم مقال
أما أنه ما عنده عيال (الله الرزاق، ولا اعتراض على أمر الله) واستغل فترة إنشغال باقي الكتاب مع اختبارات أولادهم
أو أنه ما درى عن عيالة وعن اختباراتهم ومستقبلهم واشغل نفس بالنصر الداج والنتيجة سيكون مصير عياله مثل كتاباته ونصره الداجين |