مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
.
.
.
.
.
.

حتى لا تضيع الحقوق
الروابط من عمل الأخوه في شبكة المعالي
وبخاصه الأخ (أبو المهنّد)
.
.
.

.
.
.
كل ماكُتب هنا لم يكتب الا كما قلت سابقاً حتى لا نقع في خطأ من سبقونا !

تذكر دائماً أنك تُأذي والديك
هل تعلم من هم والديك !

أتركك مع تفكيرك ليسرح ولتأخذك الذكريات بعيداً وتحلق في سماء أفضال والديك عليك لتعود الى أرض الواقع وتعلم انك مديون بدين عظيم لابد لك ان ترده في أقرب وقت !

وثمن الدين (بر والديك)



شكرا لكل من استقطع من وقته لـ قراءة أسطري هذه





قبل النهاية
مُبارك عليكم الشهر اللهم اجعلنا من صوامه وقوامه واجعلنا من عتقائك من النار
.
.
.
.

.
.

.
.



مع التحيه
ASEERIA
اضافة رد مع اقتباس
  #1  
قديم 18/08/2008, 03:44 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ عسيريه
عسيريه عسيريه غير متواجد حالياً
مُصممه محترفه
عضو استشاري سابق للمجلس العام
تاريخ التسجيل: 21/11/2005
المكان: في رجا اللي عيونه ماتنام
مشاركات: 2,402
( موتي أهون لي يمين! )

.
.
.
.
.
.
.

.
.
.
.
.
.
.
عندما يصرخ أب في وجه أبنه فإن الإبن بلا شك يلتزم الصمت أمام والده
هذآ عندما يكون الأب في ( عز الشباب ) !


أما اذا أصبح في مرحلة الشيخوخه وأبنه في عز الشباب بالتأكيد سيختلف كل شئ
لن يصرخ الأب وحتى لو صرخ لن يصمت الأبن !


معادلة صعبه ولكنها الحقيقة والواقع المشاهد على أرض الواقع !
.
.
.
*,
.
.

.
عند خروج البنت لأحدى الحفلات تخرج من المنزل بشكل غير لائق بـ سمعة أهلها
هنا تثور الأم خوفاً على سمعة ابنتها لتعيدها للمنزل وترفض خروجها بهذا الشكل
هذه السأله تحدث في ( عز شباب الأم ) !


أما اذا اصبحت الأم في مرحة الكهوله وخرجت البنت بذالك المظهر فلن تستطيع الأم السيطره على ابنتها لأنها تعلم جيداً مدى عصبية ابنتها فتسكت لعلمها ببعض الكلمات الجارحه التي ترددها الابنه لأمها بين الحين والآخر

ولا تملك لإبنتها سوى ( يارب استرها بسترك ! )
.
.
.
*,
.
.
.
مثل هذه المشاهد متكرره تحدث دائما بين الام وابنتها وبين الولد ووالده
كل هذه الحالالت من (عقوق الوالدين) تهون عند حدوث الطامه الكبرى !

هل تعلمون ماهي الطآمه الكبرى لآ أعتقد ذالك

إذاً لنتابع معاً
.
.
.

.
.
.
جميل جداً ان نرى ابناً باراً بوالديه ونرى وآلديه يسكنون معه في نفس المنزل
الأبن البار فرح جدا ولكن لابد من تعكير هذه الفرحه بوجود زوجه شرسه
الابن بين ناريين نار وآلديه ونار زوجته

تأتي زوجته وتبدأ بالكلام معه لتخيره بين امرين / أسمعني يا أنا وعيالك يا أهلك

يصمت الابن فتره وهنا تبدأ مهمتها / أنا أعرفك زين ماشاءالله بار بوالديك وانا ما طلبتك شي فوق طاقتك بس عندي اقتراح ليه ماتوديهم دار المسنين


يثور الولد فتره ثم يهدأ وتبدأ من جديد بالحديث المقنع / صدقني هناك بيلقون الراحه وبيقابلون ناس مثلهم كبار بالسن

تدخل الفكره في مخ الولد البار سابقاً لكنه يكابر / لا يعني لا
تبدأ الزوجه بممارسة هذه المهنه مره واثنتين وثلاث حتى يقتنع زوجها

فعلا تم الاقتناع بـ قوله / أوكي بكرا أكلمهم

في اليوم التالي يٌحدّث الابن والديه بكل شئ .. يوافق الوالدين على هذا العرض ولسان حالهم يردد

موتي أهون لي يمين !

.
.
.

.

كتبت هالسطور لحاجه في نفسي !
كتبتها حتى مايجي واحد أو وحده مننا ويطبق هالشي على والديه مستقبلا !


تكفون اسمعوني
تكفون اتركو كل شي
هالمره مابتكلم عن شي عادي بتكلم عن امك أبوك اللي ربوك

أبوك ما يطلب منك شي مستحيل يبغاك تكون بجنبه يبغاك تكون سنده
امك نفس الشي الطيبه الحنونه حملتك ولدتك ربتك تمرض اذا مرضت وتفرح اذا فرحت كيف ترميهم كيف تتركهم للغريب !




أسمعوني لدقايق مابآخذ من وقتكم كثيـــر
خلونا نبدأ مع
.
.
.

.
.
.
أمٌ في دار المسنين


تقول إحدى الأخوات عندما ذهبت لزيارة دار المسنين في إحدى المناطق ، وجدت امرأة لها سبع سنين وهي في دار المسنين تشتكي وتقول :
كنت مريضة بالسُكَّر، ثم أُصبتُ بغرغرينا في ساقي حتى قرَّر الأطباء أن تُقطع ساقي ، فلما خرجتُ مع ولدي إلى البيت ، ومكثتُ عنده أيام ، وأحسستُ أنني أصبحتُ عالةً عليهم ، لم تتحملني زوجته ، حتى وصل به الحال أن رماني في المستودع لكي أنام مع الخادمة .

تقول هذه الأم : والله لقد كنتُ أنام مع الفئران والحشرات ، مرَّت الأيام فلم أتحمَّل ، طلبتُ منه أن يُغير لي هذا الحال ، فكان يقول لي :لا يوجد عندي أفضل من هذه الحال ، حتى عطفتْ عليَّ جارتي فأخذتني وجعلتْ لي غرفة في بيتها ، فمكثتُ عندهم أسابيع ، حتى بدأ ابني يُهدِّدهم ويُشاكيهم خوفاً على سُمعته وفضيحته من أهل الحي ..

أخرجني من عندهم وهو يقول لي : سأضعك في مكان أفضل .. تقول الأم : فوجدتُ نفسي في هذه الدَّار، سبع سنوات ولم يُحدِّث نفسه بالزيارة ولا بالاتصال ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
.
.
.
.
ما أدري هل انت نسيت او تتناسى !!

تذكر يوم كنت صغير مو صغير مره بالإبتدائي
خلونا نرجع كم سنه لوراء ايام ماكنت بأول ابتدائي بأول يوم دراسي


تذكر امك وهي تبلسك وتزين شعرك وتعطرك بعد كذا تاخذك بإيدها وتفطرك
طيب تذكر ابوك لمّا أخذك بيده وطلع معك وركبك للسياره وأمك تناظركم من بعيد وتدعي ربها تشوفك رافع راسها ودموعها على خدها تزيد

طول الطريق تسولف مع ابوك صحيح انك تزعجه بس هو مايبغى يكسر بخاطرك بالعكس انت كذا تونسه بنظرته !

وعلى هالحال سنين وسنين لما كبرت صرت تعتمد على نفسك وزوجوك أهلك
ومشت الايام و شرّفوا الاأطفال
بدت حياتك تزين !


لا مازانت تدري ليه !

لأن فيه اثنين اهملتهم ماعطيتهم اي اعتبار وهم تدري وش سوو مقابل هالجفاء
ما لعنوك ولا سبوك بس قاموا في اليل ودعوا ربهم يصلحك ويوفقك !

شفت الفرق !

تكفى

روح ارضي والديك ولا تهتم بالناس اللي يعارضونك من كل صوب


تكفى

روح افتح صفحه نظيفه ترى كذا تتوفق ونتفتح لك كل الدروب
.
.
.

.
.
.
كنت في وقت مضى أجمع الأماني حولي أتمنى وأتمنى وأتمنى
في النهايه لا شئ !



عندما كنت في أحد الايام أجلس بالقرب من جدتي كانت تتأمل لوحه قد عُلّقت على ذاك الجدار ضحكت على شكل جدتي (واللي يشوفها يقول هذي اللوحه توها جديده )وهي في الحقيقه لها تقريباً 10 سنوات

وبما ان لقافتي لم تترك احد في حاله سألتها : عاجبتك اللوحه ياجده
لم تجبني بل استمرت بالتأمل مع بسمه ارتسمت على وجهها
سأتها مره اخرى :شفيك ياجده
قالت تدرين وش اتمنى
أجبتها وانا أضحك وش تتمنين
اشارت بيدها على اللوحه : شفتي هذيك البيوت الثلاثه اتمناها لـ 3 من خوالك والـ 3 البيوت اللي بالجهه الثانيه اتمناها لخالاتك الثلاث والبيوت الثلاثه اللي لاصقه بالبيت الكبير لخوالك الـ 3 الباقيين أما البيت الكبير لي انا وجدك !
ولكم انتوا
اذا جيتونا بالصيفيه !



بـ صراحه اثارت أمنية جدتي فيّ الحزن !

بالفعل الكبير يشعر بالوحشه .. كيف لا تشعر بالوحشة وكل ابن من ابنائها وبناتها في جهه .. بالفعل هي امنية !


حينها علمت ان أمنياتي التي قد جمعتها هي في الحقيقه لا شئ بالنسبة لأمنية جدتي
.
.
.
*,
.
.
.
يحكي لي ابن عمي امنية جدته المشابهه نوعا ما لأمنية جدتي لكنها مستحيلة الحدوث


أمنيتها تقول : ياليتنا كلنا بحوش واحد وبيننا ستاير متى مابغينا نشوف بعض فكينا الستاير وأجتمعنا !

أمنياتهم بسيطه جداً كلها تحكي معاناة الوحده .. ألم ترى يوماً من الأيام دمعة جدتك أو جدك عند اجتماع كل الأبناء و الأحفاد تحت سقف واحد !

اتعلمون ماسر هذه الدمعه ؟



بلاشك تحقق امنياتهم بإجتماعنا حولهم !
.
.
.

.
.
.
لكل مكان احترامه
دائماً أسمع من مديرة مدرستنا هذه الكلمه التي توجهها لمن تأتي للمدرسه وكأنها متوجهه لحفل وليست لمدرسه



أتسائل دوماً لماذا مدارسنا تجتهد لتعليمنا بعض المواد والتي من وجهة نظري ( مالها لزمه ) بينما لم يتم تعليمنا كيف نحترم ونقدر الكبير / هـ سناً


سأوضح أكثر
.
.
.
.
.
.
في أحد المنازل التي تضج بإجتماع الأحفاد في زياره عائليه لـ بيت كبير العائله
توجه أحد الأبناء لـ جدته بينما كانت تستعد لإقامة الصلاة
جاءها هذا الحفيد ولبس جلال ذو اللون الأبيض وذهب لجدته
بدأ يتحدث معها مع تغيير نبرة صوته طبعا



ياخاله ليه تصلين
بسم الله الرحمن الرحيم من انت
انا ملك ياخاله
ملك!
نعم ملك جئت لك مرسلا لأبلغك بأنه لاداعي للصلاة فأنتي في الجنه بإذن الله


ماذا تتوقعون من عجوز قد فقدت عقلها / بالتأكيد ستصدق
ردت عليه الله يبشرك بالخير الله يبشرك بالخير


بينما هذا الحفيد ذهب ليخبر البقيه بهذا الانجاز المزعوم
مالذي تتوقعون حدوثه بعد ذالك !
توفت الجده بعدها بـ 3 ايام فقط

للمعلوميه القصه وآقعيه


في جانب آخر


انتشر بالبلوتوث مقطع تافه جدا والذي اعده أتفه بمراحل !
عجوز مسنه ترقص على (خليلو خليلو) وهذا التافه يصورها لـ ينشرها بلوتوث
هل أصبح همنا تشويه صورة كبير في السن من أجل نشر بلوتوث سيختفي بعد مده !



ألم أقل لكم
كان من المفترض على مدارسنا تعليمنا كيف نتعامل من الكبار سناً, كيف نقدرهم ونحترمهم لكن أعتقد أنهم يفضلون ان نحفظ خطوط الطول ودوائر العرض بدلا من الأهم !

.
.
.
.
.
احدى الأمهات عندما وضعها ابنها (حمدان) في دار المسنين كتبت له هذه الابيات واوصت مسؤل في دار العجزه بلتسليم تلك الابيات لإبنها عند مجيئه لـ إستلام جثتها


أبيتها تحكي ألماً
كتبتها بـ نزف دم قلبها متألمه على حالها !
وآسفه على حال إبنها


أترككم لنتأمل حزنها معاً

يا مسندي قلبي على الدوم يطريك
ما غبت عني وطيفك سمايا
هذي ثلاث سنين والعين تبكيــك
ما شفت زولك زاير آ يا ضنايا
تذكر حياتي يوم أشيلك وأداريك
وألاعبك دايما وتمشي ورايا
ترقد على صوتي حضني يدفيك
ما غيرك أحد ساكن في حشايا
وليلا مرضت أسهر بقربك وداريك
ما ذوق طعم النوم صبح ومسايا
ياما عطيتك من حناني ويعطيك
تكــبر وتكــبر بالأمل يا مـنايا
لكن خسارة بعتني اليوم وشفيك
وأخلصت للزوجة وأنا لي شقايا
أنا أدري أنها قاسية ما تخليك
قالت عجوزك ما أبيها معايا
خليتني وسط المصحة وأنا أرجيك
هذا جزا المعروف وهذا جزا يا
يا ليتني خــدااامة بين أياديك
من شأن أشوفك كل يوم برضا يا
مشكور يا وليدي وتشكر مساعيك
وأدعي لك دايمآ بالهدايا
حمدان يا حمدان أمك توصيك
أخاف ما تلحق تشوف الوصايا
أوصيت دكتور المصحة بيعطيك
رسالتي وحروفها من بكايا
وأن مت لا تبخل علي بدعاويك
وأطلب لي الغفران وهذا رجايا
وأمطر تراب القبر بدموع عينيك
ما عاد ينفعك الندم والعناي



وهذه اخرى تحكي ألماً أشد !


ياصغيري
لا تراوغ
إن خبا .. فيك الحنين..!
إن هذا العصر يقضي
بعقوق الوالدين !
كن صريحآ
لاتخف
وأصرخ بوجهي
بات أمري في يديك
وأتهمني
أن بي .. مس جنون
يجلب العار اليك
إستغل صفرة خدي !!
وتجاعيد يديآ
كدليل لك ضدي
أقرب الناس إليا
إستغل نقطة ضعفي
دعوتي نحو الضمير
وأدع في كل صلاة
لي بالعمر القصير
كل فرد يا صغيري
لنواياه سجين
يا صغيري لا تراوغ
ان خبا فيك الحنين
لا تلمني
أن تجاهلت الكلام..
قد تعود السكوت
اوثق الذل شفاهي
منذ عام !
بنسيج العنكبوت
لاتزرني
ليس لي غير فراش
بارد طول المساء !!
يتكي العمر عليه
بين أهل غرباء !
لاتزرني
امنع أطفالك عني
قل لهم أني وباء
قبلتي أخطر معد
وسعالي ألف داء
وليكن موتي فخارآ
لك بين الاصدقاء
إحبس الغدر بصدري
واسمع الشدو الحزين
ياصغيري
لاتراوغ
ان خبا فيك الحنين
جئت تسأل
كيف حالي؟!
كيف حالي ؟
بت في دربي وحيدآ
كأمير دون ملك،
كيف حالي؟!
صاحبي يمسح دمعي
خادمي أرحم منك
كيف حالي !
كان صدري لك مأوى
يا صغيري
وذراعي غطاء
ودموعي لك سلوى
وضميري
حارس طول المساء
ما الذي غرك
قل لي
في عقوق الوالدين
انما المسرف يبقى
يا صغيري
دائمآ صفر اليدين.



لنعلم جميعاً أننا اذا فعلنا بهم هذا الجرم فإنه سيأتي يوم من الأيام عندما تدور الدنيا
لـ نصبح نحن ضحية أبنائنا مستقبلا

أبائنا في دار العجره هم السابقون ونحن اللاحقون
.
.

.
.


.
.
.

.
.
.

على الرغم من آلآمهم على الرغم من عصياننا أحياناً لهم

قلوبهم نظيفه !
لا يحقدون !

يقابلون اسائتنا بالإحسان

الدعاء وسيلتهم !
والله لن انسى دعوات أمي التي ترافقني يوماً عند توجهي لأي اختبار !
كل ما ضاقت بي الدنيا مريت على امي بغرفتها وقلت لها تكفين يمه ادعيلي !
وتدعي


وآلدي رغم أنني أثقل كاهله دائماً بطلباتي
إلا انني لم اسمعه يوماً تذمر

اللهم أحفظهم لنا وأطل أعمارهم على طاعتك
وأعنا على برّهم واسعادهم قدر المستطاع


.
.
.

.
.
.
أخبـر الرسـول الكـريـم صلى الله عليه وسلم أنهمـا أبـواب الجنة بين يدي الإنسان

إذا أردت ان تتوفق في حياتك ولم تجد لك أي وسيله في النجاح والسعاده
إهرع الى والديك وأطعهم فهم أملك في الحياة

مهما كان ومهما فعلوا بك أنت ابنهم / إبنتهم .. يحتاجوك يضعون آمالهم كلها على عاتقك بعد أن انهكتهم مشاق الحياة

ببرهم سنسعد .. بطاعتهم سننعم .. وبزرع السعاده في قلوبهم سنتخطى كل مشاق الحياة المتعبه

دعك ممن يدعونك الى (رمي) والديك في دار المسنين هؤلاء قلوبهم سقيمه
هؤلاء خريجين الحياة الإجتماعيه لدى الغرب

ومادخل الغرب !
.
.
.
.
.
.
الغرب ياساده هم الذين لا يجدون أي حرج في وضع المسنين في دار العجزه
فهم من وجة نظرهم أن دار المسنين أأمن للمسن بكثير من العيش لوحده !

ولن نلمهم في ذالك .. فالإبن لديهم عندما يبلغ سن الـ 16 يُرمى خارج اسوار المنزل للبحث عن رفيق يكون له الحضن الدافئ بدلاً عن الاهل ..

إذا لا غرابه في ان يُرمى المسن لديهم في دار العجزه لأن المسن (حالياً) الوالد/هـ (سابقاً)قام كذالك برمي ابنائه في الشارع !


هل نقتدي بهم !
بإذن الله تكون الإجابه موحده : لا

تذكر دآئماً برضا الله ثم برضا والديك تتحقق المعجزات
.
.
.

.
.
.
عندما يكون للصوت الجميل رساله بلاشك أن (زيد الفواز) هو أول المنشدين المؤثرين في عالم الإنشاد


فديو كليب بعنوان (دمعات العيون) لمن لا يتأثر بالكلام فسيتأثر بصوت زيد وبمونتاج وليد السند وبكلمات أسامه الخثلان وألحان أسامه السلمان

شكرا لهذه الكوكبه المبدعه التي أهدت لنا هذا العمل الذي نسأل الله أن يكون في ميزان حسناتهم و ان يكون رادع لكل من تسول له نفسه أن يرمي والديه في دار المسنين !
.
.

.
.
.

.
.
.