هلا بالغالي
فعلاً نحن مشغولون بلا شغل!
 | إقتباس |  | | | | | | | | | |
(( نحن مشغولون ))
داءٌ عظيم مستحكم في نفوسنا من آفات العمل الحابسة للعبد عن
تقدم إلى الأمام.. | |  | |  | |
صدقت، وكم أضعنا العديد الفرص بحجة عدم التفرغ وكثرة الأشغال.
لكن مع هذا أرى أننا مشغولون فعلاً، فسوء تقسمينا للوقت وعدم اكتراثنا لأهميته ومبالغتنا في استنزافه أمر يجعلنا نشعر بالضغوط متى ما أردنا أداء مهمتين فقط في يوم واحد!
طرح جميل.
شكراً لك
