هلا ابو ريمان ...
الجزء الأخير رائع جدا ً واعتقد انك قمت بتقديم صورة مصغرة عمّا يجري عادة في مثل تلك المقابلات...
عندي ملاحظة بسيطة لا تنقص من جمال الرواية بلا شك ..
هي أننا لا زلنا لا نعرف عن الجانب الآخر من عبدالرحمن(( أي خارج حدود العائلة)) ...اقصد من الطبيعي أن يكون للشخص صديق خاص مقرب يحكي له عن همومه أو يطلب منه مشورة أو فزعة وغير ذلك..لا أدري ربما لم يحن دوره بعد.