وَعليْكمْ السَلامْ وَرحْمَةُ اللهِ وَبَركاتْه وَأهلاً بكِ بَيْنَ أخوَتكْ فيْ شَبَكة الزَعيْم شَخصيْاً كُنتُ مُتَابِعاً للشَبكة ولِسَنواتْ رُبَما تَصِلْ لـِ سَبعِ سَنواتْ وَكانَ دخوليْ مُقتَصِراً علىْ مَجلسْ الجمهْور فَقطْ ومُتَابِعا ً بالغَالبْ وَلكنْ حِينَما عَرجتُ بالدخولْ علىْ المَجلسْ العَامْ وَجدتُ مالمْ أتوقعْ وجوده ألفَه وَمَحبْه وَفائِده مَمزوجَه بِمُتعَه فَقررتُ التَواصْل هُنَا ودَائِماً وَكمْ أتَمنىْ أن تَسلِكيْ مَسلكيْ مَعشوقة الرياضْ ثِقيْ بأنَنا نَنتَظر فَيضكْ دُمتِ |