| . أهلاً أسيرة و اهلاً اخرى لأختها
و انا أقرأ حروفها و قبل ان اكملها تذكرت وقت مضى
كنت فيه لا استطيع حتى رفع كأس الماء لـ اشربها ..!
الحمد لله نحن في نعمه عظيمه لا نحس والله بقيمتها
إلا حينما نفقدها لنتمنى عودتها و ربما لا تعود !
ربما يبتلنا الله بأمر عظيم صبرنا هو من يجعلنا اقوياء
امامه و من ثم نستطيع التغلب عليه لنتذكر اشخاص
ابتلاهم ربهم بأمراض اصعب و اعظم من امراضنا
فتهون علينا مصيبتنا و نحمد ربنا على ما ابتلانا ,
حروف بين اسطرها الوجع و تنبض بالتفائل بنفس الوقت
شافاها الله و عافها و جعل ما اصابها تكفيراً لذنوبها
شكراً لكما ورده |