| لا أراها الله و لا من تحب مكروهاً .
سعيدٌ هو يطوع نفسه ليكتبها فرحاً و ترحاً ، يرصد آلامه و أحلامه و كل شيء عنه حتى إذا فقد نفسه وجدها.
شكراً لأختك الكريمة على هذه السلاسة و شكراً لكِ يا نبضنا على أن ميزتي المجلس عن غيره بهذه المقطوعة.
لله دركما و در أبيكما. |