هناك اشخاص تدمر بالكرة السعودية وهي تعلم
واخرون يدمرون وهم لايعلمون
فالجزء الاول هم اشخاص وهبو انفسهم لخدمة تدمير الكرة السعودية للاهداف جميعنا نعرفها ومنهم قناه LBC
الشعلانيه وجريدتي المسكت والمنكت عكاظ والمدينة وجريدة الوثنية الوطن وبعض الكتاب المبلدين السفله امثال على جمدان ومحمد البكيري ومنيفه والمتسلي وقبلهم كلهم زعيمهم الذي علمهم السحر ابو الثمامه.
والجزء الثاني: كتاب جيدين ولكن انجرو مع هذا التيار الفاشل وبالاصح جرهم التيار الفاشل وامثلهم القناة الرياضية وجريدة عالم الرياضية وامثال الكتاب على الزهراني واحمد الشمراني وعمر حافظ.
فهذا الجزءين يدمرون الكرة السعودية ويذبحونها من الوريد للوريد .
الطرق المستخدمة كانت الصوت الاعلى وسياسة خذوهم بالصوت لا يغلبوكم.
اولاً: نؤمن جميعاً بان الحكم بشر ومعرض للخطا عمر المهنا والعمر وابو زندة ومعجب جميعهم بشر ومعرضون للخطاء والصواب فلو اخذنا الجانب المضي لهم كم خطا اصابه هذا الحكم او ذاك في مباراة ماء وكم خطا لم يصيبه فبكل تاكيد ستجد بان اكثرهم اخطاء هو ناجح 90%
انا لا اعرف هولاء الحكام ولا اعرف ذممهم ولكن لا اعتقد ولا اتصور ولا العقل يتصور بان شخص في هذا الزمن يريد ان يفشل لينجح الاخرون
ولايريد ان يصعد احد على اكتافه وحتى انت ياقاري هذا المقال لا تتصور هذا المنضور
فهل نجاح الاتحاد يفيد معجب الدوسري او نجاح معجب يفيد معجب من هنا لا يمكن ان يتعمد الحكم بظلم احد ولكن بكل تاكيد يسعى لنجاحة باي شكل وذلك للشهره والمعرفة.
فاذا اتفقنا جميعا بهذه الحقيقة .
فالنفرض مثلا حدث ماء سياسي او اقتصادي او رياضي هل نعبر جميعنا عنه بنفس الجمله بشكل اوضح شاهدة انت واربعة من اصدقائك شخص ما يضرب شخص اخر انت ستقول افا ما يصير عيب يارجال وصديقك الاخر يقول يستاهل واخر يقول هذا ابوه وخله يربيه والخ................
نعود للمجال الرياضي ضربة جزاء سيختلف عليها الجميع فاتحدى ان تجد ضربة جزاء يعترف بها الجميع
فالنعود لاحداث التحكيم بالكرة السعودية فهي كثير ووكثيرة :
ولكن سأتحدث عن ثلاث حالات كبيرة يعتقد اصحابها بانهم ظلمو فيها وهي:
1- بلنتي الكاتو الشهير.
2- يد النزهان المشهورة.
3- يد باسم المعروفه.
فاولا: بلنتي الكاتو الشهير:
وقع في الدور الاربعة لموسم عام 1421هـ في مباراة الزعيم الهلالي والنثر الحالمي اتفق الجميع على صحة هذا البلتي الا شخص واحد ابو ثمامه. ولكن هل اثر هذا بشكل كبيرة على الهلال وخسر بطوله كان يستحقها
ابدا لا وذاك الحكم اخطا بحق النصر ايضا ولم يطرد الجمعان والشريدة وبهذه الحالة استحالة فوز الهلال فهنا لم يظلم التحكيم الهلال في هذا الموسم.
ثانياً: يد النزهان المشهورة:
وقعت في نهائي موسم عام1422هـ بين الهلال والاتحاد اتفق الجميع على وقوع بلتي للاتحاد اتفق علية الجميع ولكن ولو الحكم لم يخطي بهذا اللقاء لسجل الجمعان هدف التسلل القريب والذي اتفق الجميع بانه لم يكن متسلل ولهذا ذهبت البطوله لمن يستحقها.
ثلاثا: يد باسم المعروفه :
وقعت في هذا العام على النهائي بين الاهلي والاتحاد اتفق الجميع على طرد اليامي ولكنهم اتفقو كذلك على طرد حسين عبد الغني واتفقو على بلنتي الاتحاد الملغي وعلى عدم صحة بلنتي الاهلي الغريب.
وبهذا فان البطوله ذهبت لمن يستحقها.
فلماذا التطبيل والتخدير على الحكام والضغط النفسي بالسنوات القادمة عليهم فكل سنة التحكيم اسوى من سنة وكل هذا من جراء سياسة الصوت الاعلى وقانون الشوارع (على عشره على عشر) (ياكلك)
ولا يفوتني في هذا المقام ان اذكر نقطة خطيرة جدا ظهر علينا بها الاهلاوين عل وعسى ان يهدى لهم بطولة العام القادم وهي بطولات التعويض وكانهم يقولون سلبتو الدوري هذا العام و اعطوناه العام القادم
فنحن ذو اخلاق ودين اسلامي لا يمكن ان نكون بهذه الدرجة من الدناه والخبث
والتعويض بالاخلاق اسلوب رخيص وغريب على مجتمعنا يجب ان نوقفه قبل ان يتفشي ويزداد ويستفحل .

وبعد هذا كله ارجع لزارع هذه البذرة الخبيثة في رياضتنا وهو بكل تاكيد تعرفونه سرطان الكرة السعودية الاهو عبدالرحمن بن سعود والذي ليس له حل الا بدمار الكرة السعودي وبناءها من جديدة بدون هذه الفئة المتسرطنة.