انه مصحف عثمان خليفة المسلمين عندما غدر به ابن سوداء وعصابيته يوم قتلوا خليفتكم وخليفة المسلمين واستحلوا ماله ودمه واستحلوا مدينة الرسول صلى الله علية وسلم تذكرته اليوم وقلبي يعتصر الما رحمك الله يا عثمان فقد مت شهيدا صابرا متمسكا بالحق مضحي بنفسك في سبيل الامة
ولعنة الله على الرفض والخوارج ومن تبعهم الى يوم الدين