عكاظ لم تعتذر بسبب انها مقالة تسب الصحفيين الهلاليين .. فهذا شيء معتاد ..
.. و لكنها تورطت لان الكاتب المعتوه في نهاية مقاله .. ( لعن ) هؤلاء الصحفيين .. فأحرجت بسبب لعن اناس مسلمين ..
فاتى الاعتذار .. وهو اعتذار مشبوه .. فالكاتب المنحط كان يتحث بصراحة عن ( الكتاب الهلاليين ) ..
واعتذار الصفيحة .. اتى لبعض ( الزملاء الاعلاميين ) .. بدون الاشارة الى انهم هلاليين .. اي لاتريد الاعتراف انها كانت تسيء للهلاليين تحديدا ..
.. |