والقصة الثانية ..

كان في بيت موجود فيه سبع بنات ماعنهدم شغالة ..

وكان كل يوم على وحدة تنظف البيت وتجمع زبايله وتحطهم في كيس وتربطهم وتحطهم عند باب الشارع وسواقهم يجي يرميها ..

يوم جاء الدور على بطلة هالقصة التنظيف والترفيع وحط الزبالة عند الباب ..
كانت الزبالة كثيرة وريحتها شوي خايسة >> الله يكرمكم << ..

فقالت هالمرأة الذكية .. الحين نحن بأخر الليل مادام ما أحد بيشوفوني خليني أرمي الزبايل برا في الشارع بدل ماتقعد وتعفن ..

فقامت الفالحة فتحت الباب وطلعت الزبالة للشارع بطولها بدون عباية وهي تطلعها يجي ذاك الهوا اللي يحبه قلبك ويسكر الباب وهي برا ..
في أخر الليل .. وأبوها إنسان شديد بقوة ..ويمكن يتبرا منها فخافت البنية وقامت تصيح واختبت ورا برميل الزبالة ..
وشوي ويجي ولد جيرانهم العسكري من شغله ويوقف قدام برميل الزبالة بالضبط فقامت الخبلة تصيح بقوة فسمع صوتها .. وقرب من عندها وسألها وش حكايتها ويوم قالت له ..

قال لها: طيب .. أنا الحين بقرب السيارة لعند الباب وأطب بيتكم وأفتح الباب وتدخلين ..
وهي وافقت ..

ويوم طب وفتحلها الباب .. قامت المطفوقة تركض قدامه وهي ماهي لابسة عباية وسكرت الباب ..

يومين وجا يخطبها ويتزوجها ..

خخخخخخ قصة رومانسية مصرقعة .. عجبتني فحبيت أكتبها ..