قال : افصلي التليفون وارتاحي.

قالت:لكنني خائفة.

قال: جربي ذلك وسوف ترين.

راح أبو عبير ووصل ابنته للمدرسة. وذهب .. وثواني إلا وخالد واقف


وركبت عبير بسرعة وذهبوا لكي يفطرون في ذلك الكوفي شوب

الفخم وجلسو يتكلمون وعندماتمت الساعه


12:15 ذهب خالد ونزل عبير ورجعت البيت وهي خائفة لكن لا

أحد يعلم .. وكلمت خالد على طول وقالت أن أهلها لا يعلمون.

وطمأنته وتكلموا قليلا، وقال خالد: ما رأيك أن أقابلك غدا.

قالت :لا، ليس كل مرة.

قال :هذه المرة جايب لك هدية.

قالت :مر وأشوف الوضع.

ومر خالد في الوقت نفسه وركبت سارة.

أخذوا على هذا الحال أسبوعا كاملا من السبت إلى الأربعاء ...



وجاء يوم السبت اليوم الذي نست فيه عبير أن تفصل التليفون.. وطلعت مع خالد ...







ي
ت
ب
ع



























ولا التليفون يرن ..قامت أم عبير (يالله صباح خير)

أم عبير:ألو.

المديرة :ألو السلام عليكم.

أم عبير :عليكم السلام من تتكلم؟

المديرة: أنا الأستاذة هدى مديرة المدرسة اللي تدرس فيها بنتك.

أم عبير:هلا عسى ما شر.

المديرة :لا ما فيه إلا الخير بس عبير لها أسبوع ما داوت عسى ماهي مريضة ؟؟

أم عبير :كيف ...((وصرفت الموضوع)) ايه الله يسلمك البنت مرضت شوي.

المديرة: زين ألف حمد الله على سلامتها مع السلامة.

أم عبير دارت بها الدنيا ولا تدري ماذا تعمل هل تخبر أبو عبير وإلا تسأل البنت ؟؟؟

قالت لأبو عبير عن كل شيء، وقال: اسمعي لا تقولي لها أي شيء أنا سوف أرى أين تذهب.

ويوم الأحد وصل أبو عبير ابنته ومشى قليلا وصفط يمن إلا هاك اللكزس تمر

وتركب عبير ابنته ؛ اللكزس كانت مضللله، ومشى وراءها أبو



عبير إلى أن هاك الشقق ونزلت عبير وخالد


وصفط ابو عبيرونزل ومسك راعي الشقق وقاله في شقة واحد اسمه خالد قاله رقم الشقه


14 وطلع ابو عبير وهو يرقى الدرج كان خالد نازل ولم ينتبه أبو عبير له

،طرق الباب وفتحت عبير وانصدمت، وضربها أبوها وهي هربت للمطبخ


وأخذت السكين تريد أن تروع أبوها وغلطت وطعنته في صدره

ووضعوه في ((البانيو)) وملؤوه بالماء ووضعوا عليه صابون الغسيل (تايد)

ثم خرجوا ووصل خالد البنت للمدرسة وهي تفكر في اللي صار حقيقة وإلا خيال .. طلعت من المدرسة ورجعت

إلى البيت وطرقت باب البيت، والمفاجأة الغريبة أن أبوها فتح لها....

وصاااااااااااحت وقالت :أبوي مو معقول.