نحن يا حبيبنا لا نريد الألم و الحرمان ، نريد ما يجعلنا نشعر من جديد بشعورنا و نحس بإحساسنا.
يلجأ الواحد منا إلى دواته ليخط بها مقطوعة المناجاة ، مناجاته لنفسه عبر نفسه و من خلال نفسه. يكتب فلا يشعر أحدٌ بحقيقة شعوره أثناء الكتابة إلا نفسه.
سأقف في طابور المنتظرين الكُثر.
أخوك |