الجزيئة الأولى من الموضوع عن قلة الأدب مع الله سبحانه وتعالى او الرسول صلى الله عليه وسلم او الصحابه رضي الله عنهم اجمعين
فهذا الشخص لايرجى منه شيئاً فكيف يقل ادبه مع خالقه هذا ان لم يكن ملحداً والعياذ باللــه.


الجزئية الثانيه الا وهي ثقافة الاختلاف

وغالباً مايكون الاختلاف هو ان يسلك كل شخص طريق يرى أن طريقه أو منهجه هو الصواب فهو باب كبير من حيث انواع الاختلاف على سبيل المثال هناك اختلافات ايجابيه وهناك اختلافات عكس ذلك تؤدية الي ضهور الخلافات والنزاعات وهناك ايات قرانية كثير تدل على الاختلاف وان الاختلاف أمر فطري فشيئ طبيعي ان يختلف الانسان في تفكيرهم و تخطيطهم وتصوراتهم وايضاً نجد ان هناك مفاهيم كثيره تتعلق في جزئية الاختلاف منها على سبيل المثال وليس الحصر (الحوار) قال الله تعالى : ( والله يسمع تحاوركما) (الجدال) قال الله تعالى : (وجادلهم بالتي هي أحسن) وكان من الأفضل من وجهة نظري الشخصية ان يكون عنوان هذه النقطه كيف نجعل من الاختلاف ثقافـه

أما الجزيئة الثالثه التي بخصوص العين والسحر

فهي بالفعل موجود وخاصة في مجتمعنا وبشكل أكبر من المجتمعات الاخرى وعندما يجعل الشخص كل مايحصل له في اموره الدنيويه على ذلك فقد يتحول الي نقطة سلبيه قد تؤدي إليه الي مفهوم آخر الا وهو الوسواس القهري الذي ينتج من التفكير بتلك الامور بعمق جداً.