مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #12  
قديم 22/05/2003, 06:59 PM
ابؤاسامة ابؤاسامة غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 20/09/2002
مشاركات: 4,490
هلا والله بالكاتب الكبير الاخ صالح السليمان = موضوع رائع رائع للغايه ومهم في هذا الوقت
تعليقي اخي صالح منشور في موضوع خاص ولكن اذكره الان للفائده وهولاحول ولاقوة الابالله == حسبنا الله ونعم الوكيل

ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا == جريدة الوطن حملت على عاتقها افساد المرأه واخراجها من بيتها للعمل والاحتكاك بالرجال الاجانب ==
قال الله تعالى : {وقرن في بيوتكن }


قال ابن كثير في تفسيره : أمر الله تعالى نساء النبي وغيرهن من النساء بالقرار في البيوت وعدم الخروج لغير حاجة .
وقال القرطبي في تفسيره :{ وقرن في بيوتكن } معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت، وإن كان الخطاب لنساء النبي فقد دخل غيرهن فيه بالمعنى ، هذا لو لم يرد دليل يخص جميع النساء ، فكيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة .ا.هـ


*وقال الله تعالى: ( يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفوراً رحيما ً) [الأحزاب: 59].

فأمر الله نبيه عليه الصلاة والسلام ـ وهو المبلغ عن ربه ـ أن يقول لأزواجه وبناته وعامة نساء المؤمنين يدنين عليهم من جلابيبهن، وذلك يتضمن ستر باقي أجسامهن بالجلابيب، وذلك إذا أردن الخروج لحاجة لئلا تحصل لهن الأذية من مرضى القلوب.



أخرج مسلم من حديث أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( اتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بنى إسرائيل كانت في النساء )



في الصحيحين ((ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء )) [البخاري5096، مسلم2741]


وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان، وأقرب ما تكون من وجه ربها وهي في قعر بيتها) .


عن معقل بن يسار رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لأن يطعن في رأس رجل بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له ) [الصحيحة226]
==== 0(( فتوى من اللجنه الدائمه للبحوث العلميه والافتاء عن مانشر بالصحف عن المرأه)

- فاسألوا أهل الذكر

بيان من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء حول ما نشر في الصحف عن المرأة
تاريخ 25/1/1420هـ
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه وبعد :-
فمما لا يخفى على كل مسلم بصير بدينه ما تعيشه المرأة المسلمة تحت ظلال الإسلام – وفي هذه البلاد خصوصاً – من كرامة وحشمة وعمل لائق بها، ونيل لحقوقها الشرعية التي أوجبها الله لها، خلافاً لما كانت تعيشه في الجاهلية، وتعيشه الآن بعض المجتمعات المخالفة لآداب الإسلام من تسبب وضياع وظلم.
وهذه نعمة نشكر الله عليها ، ويجب علينا المحافظة عليها ، إلا أن هناك فئات من الناس ممن تلوثت ثقافتهم بأفكار الغرب لا يرضيهم هذا الوضع المشرف الذي تعيشه المرأة في بلادنا من حياء وستر ، وصيانة ويريدون أن تكون مثل المرأة في البلاد الكافرة والبلاد العلمانية . .
=== وبعد
(( . . فإن الدعوة إلى نزول المرأة للعمل في ميدان الرجل المؤدي إلى الاختلاط سواء كان ذلك على جهة التصريح أو التلويح بحجة أن ذلك من مقتضيات العصر ومتطلبات الحضارة أمر خطير جداً له تبعاته الخطيرة وثمراته المرة وعواقبه الوخيمة رغم مصادمته للنصوص الشرعية . . ))
=