وزاح همّ التأهل وبمعنى مشابه [ريّحْ و استراح ]


فعلاً انزاح همّ التأهل والذي لو حصل و تأهل الهلال لأصبحت الأمور أكثر تعقيداً بما فيها من عُـقد ْ !!
فرُبعْ الفريق مُصاب .. والرُبع الآخر أصابهُ الغثيان من كثرة المشاركات.. والنصف المُتبقيّ حسب مزاجه يلعب !!

فالفريق من بداية الدوري وهو في [ كرّ ٍ وفرّ ٍ ] من أجل فوز النادي برئيس يقودهُ إلى إنجازات ..

فانشغل النادي من بعد ربيع الأول لعام 1423هـ من بعد خسارته لكأس ٍ كانت في متناول يده وهي ( كأس السوبر الآسيوي) فما إن ذهبت الكأس لغير الهلال إلا وكان َ الأمير الرائع سعود بن تركي هو كبش الفداء لغضب الجمهور الهلالي فأقالوه قبل أن يستقيل !!
انشغل النادي وأخذ بالبحث عن رئيس ( فاضي )!! و( صبور) لأن وراه عقود بالملايين ووراه (رقي للمنصات إذن لازم يكون الرئيس شاب علشان ما يجيه شدّ من رقي درج المنصّات ) !!

بقي النادي من غير ربّان لمدة أكثر من 4 أشهر ،، فشارك بكأس الأمير فيصل بن فهد وأمور الرئاسة لا تزال [ ملبّدة ] بعواصف [ مزاجية ً تارة ً وتارة ً فوضوية ] ..

مـّما سبّبَ بضياع الكأس الأولى وكان العذر الرئيسي من عندنا [ جاهز ] ألا وهو ( هذه البطولة بطولة تعارُف لماتورانا لكي يتعرّف أكثر وأكثر على القاعدة الهلالية أهي بخير أم لا )!!!

عجيب ٌ أمرنا !
ماتورانا أكمل مع الهلال موسمهُ الثاني ولم يستطع أن يكتشف حال القاعدة الهلالية !!!

فما إن ضاعت البطولة الأولى إلا وكان ماتورانا هو الضحيّة الثانية من بعد الرئيس المُقال !!

فدخل الهلال بطولته المحبّبة والذي هو حامل لقبها وما إن استمرّ بالمشي على [ عكّاز ] إلا وثارت ثائرة الجمهور الهلالي بأن الخلل هو بالمدرب!!

فلا يهمّ ُ ما حقق ولا يهمّ ُ ماهية إنجازاته !!

الأهم ماذا فعل حالياً ( وهذا ما ساعدَ الجميع على استئصال ماتورانا ) بعد أكثر من 7 مباريات دورية بعد مستوى ركيك ومُخجل لا يُنبيء على أن هذا النادي ( جاد على خطف بطولة ولو كانت واحدة )!!

فـــ( لاحَ ) بالأفق أن يوردانيسكو قريباً جداً من الهلال وما إن سمعت جماهير الهلال بخبر ( البطولة) إلا وعادت الابتسامة المفقودة منذ ستة أشهر !!


ومع تطوّر الأحداث إلا أن ّ أحوال الهلال بدأت بالانفراج .. انفراج ٌ بعد َ أزمة .. هواء ٌ نقي بعد كومة غـُبار .. وهذا بعد ما أعلن النادي تنصيب [ سمو الأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود رئيساً لنادي أكبر قارات العالم ] ..

فاختلطت مشاعر الفرح بمشاعر الرجّاء بأن يكون هذا الموسم موسماً هلالياً بطولياً ..

فسار َ بالنادي رئيسه ُ الشاب الجديد .. وكانت أولى العقبات التي اعترضت طريق ابن مساعد هي [ قضية التعاقد مع كادر تدريبي جديد ] ..

فبدأت الاتصالات تنهال ُ على مدربي أوربا .. وكان الرابح في تلك الأيام ( صحف طقها وألحقها)
فهذا مدرّب أوربي عرفنا سيرته التدريبية ! وذاك آخرٌ عرفنا آخر إنجازاته ! وذلك آخر ٌ عرفنا أنّهُ متابع للهلال ومعجب به !


حتى أتانا الخبرُ اليقين بأن السيّد بالاتشي أصبح على بعد الكيلو مترات عن نادي الهلال !
وبأن أكثر مدرّب تحقيقاً للبطولات الهلالية قد عادَ به ( الحظ) مرة ً أخرى بعد رحيله ِ من بعد السوبر الآسيوي والذي كسبهُ الهلال ..

عادَ بالاتشي وعادت معه الصحف [ الكذابّة ] !!
عادَ بالاتشي وعادت معه النفوس [ الضعيفة]!!

فما إن قادَ الهلال لانتزاع أول ثلاث نقاط من أمام الاتفاق بالرياض 6/10/1423هـ وبثلاثة أهداف إلا وعادت هيبة الهلال والتي تلاعبَ بها ماتورانا كيفما شاء!!

ولكنـّـنا لم نستلذ ُ بالمديح الموّجه ُ لبالاتشي إلا وعاد [ مرض ُ الهلال] !!

مرضٌ حيّر الشارع الرياضي برّمته ..
مرضٌ أقلق محبوه وجعلهم أطباء من َ دون أدواتهم الطبيّة ..

وتفاقمت المشاكل .. وأصبح الكلّ هو الفاهم .. وأصبح النادي في وضع مُزري ..

وتعالتْ الأصوات .. وخرجتْ الصحف تـفنّـدْ وتزعمُ بأن مشكلة الهلال [ وقتية ليست إلا ] !!
وأصبح البعض ما بين مصدّق ومكّــذب لما يحدُث ..

وفجأة !!

ومن دون [ احم ولا دستور ]!!

صرخت بطولة الخليج للأندية صارخة ً ومُـتشفيّة ً بأحوال الهلال قائلة ً [ تعال أزودك ] !!

ولم يكن ْ يعلم هذا الهلال بأن هذه الصرخة ليست استغاثة وليست صرخة شوق بل هي [ حُــفرة عميقة ] الداخل فيها مفقود .. والخارج منها مولود ...!!

فدخل الهلال [ غياهب] الخليجية والتي زادت مشاكله وجعلته حملاً وديعاً تــتــلــقفهُ الفرق [ الصغيرة ] كيفما شاءت ..!!

فخرج الهلال من البطولة [ المشؤمة] كعادة هذه البطولة !! ..

وما إن عادَ للرياض إلا طالبت الجماهير الهلالية بأن يعتذر الهلال عن الآسيويّة حفاظاً على [ تاريخ الهلال] !!!

ولكن كعادة ( الصبور) ..

قطعَ عهداً على نفسهِ أن يفعلْ المُستحيل وأن يخطفْ بطاقة التأهل والتي كانت من رابع المستحيلات !! كون أن الفرق الثلاثة [ أفضل جاهزية منه جميع النواحي ] ....

غامرَ الهلال [ بتاريخه] ودخلَ التصفيات بكادر تدريبي جديد وحديث على الملاعب السعودية وانتهت التصفيات بمستوى متطوّر بأول مباراتيين ولكن كانت المباراة الثالثة هي السقوط الذريع لنادي تزعّم أكبر قارّات العالم ببطولاته الــ6 ..

فخسرَ الهلال البطاقة وخسرَ الكثير والكثير من سمعته الآسيوية ..

فما إن عادَ إلا وأقيمت قرعة ( ثاني أكبر البطولات المحليّة ) وأوقعت الهلال بفريق متطوّر يذكّرنا بفورة ( شباب المهلل والعويران ) ...

فأيقنت الجماهير الهلالية بأن البطولة الرابعة هي من ستقذفْ الهلال في غياهب [ الضيّاع] ..
وخصوصاً في فترة قصيرة جداً !! وبتفريط غريب ومُريب!!

ولكن ما ظنـّـتهُ الجماهير الهلالية أصبح غير صحيح !

فاز الهلال على المُتطوّر .. وقابل المغمور في الدور الذي يليه .. ووجدَ نفسهُ في دور الــ4 !!

وجدَ نفسهُ بين ثلاثة فرق أفضل منه من الناحية الإستقرارية ..

فلعِب مع العميد وهزم العميد بعرض أعاد للأذهان هلال زمان .. في وقت كان المُرجفون يعزون هذا الإنتصار إلى ( لخبطة بالفريق المُقابل)!!..

سُــبحانَ الله ..

فريق في أقل من 3 أسابيع وفي وضع مُزري جداً جداً وفي وسط ظروف صعبة وجدَ نفسه أنه في مباراة نهائية !!

ومع من!!

مع فريق للتو قد حققّ بطولة من العيار الثقيل على المستوى العربي ومن أمام فرق لها تاريخها ( البطولي) ..

فأيقنت الجماهير الهلالية بأن الفضّة لا تضـّــُر !!

فأوضاع الفريق تجعلهم ( يُـقبّـلون) إيديهم ....

ولكن أبى هذا الهلال ( الصبور ) إلا أن يُهدي لمُخلصيه بطولة من العيار الثقيل ومن أمام فريق ثقيل بنجومه ..

أهدىَ لهم بطولة في فترة كانت الجماهير تـُطالب النادي بالخروج من الموسم بمستوى مشرّف يحفظ هيبة الهلال ..

أهدىَ لهم بطولة في وقت ٍ كان الجميع يرقصُ طرباً لوضعه العليل ..

وسّع الفارق البطولي بينه وبينهم في وقتٍ كان الأولى منه أن يعودُ إلى لملمة أوراقه للموسم القادم ..

فهذا نادي أخذ يجمع ويطرح ويقسّم .. وذاك نادي يكتشف نظريات ... وكلها تُـريدُ أن تصل إلى مزاحمة الهلال بطولياً على إعتبار [ شلل الهلال بطولياً خلال الــ3 سنوات القادمة بعد ما رأوا حاله !! ] ..

لم يتركهم ولم يجعلْ أحلامهم مضيعة وقت على أذهانهم إلا وأهدى لمحبينه بطولة غابَ عنها لمدة تزيد عن 40 شهراً ..

وهوَ في غمرة سعادته إلا وجاءت [ الأخبار الحزينة ] بأن الهلال قد لا يتأهل لمربّعهم ..!!

وذلك لتراخيه مع فرقْ كانت الفرقْ الأخرى تعتبرها إستراحة ولكن ليست بالإستراحة حسب مفهوم [ بنو هلال] !!

كانت الفرق المتقدّمة [ نقطياً ] تلتهم الفرق المتأخرة [ نقطياً ] في سبيل اللحاق بمربّع رعاية الشباب ..!!

ففرّط الهلال في أول المشوار ! فكانَ لزاماً عليه أن يُفرّط في آخر المشوار ! مشياً على القاعدة المتبّعة لدينا [ مهوب قبـَـلْ تأهل ! ولا هوب قـبـَـلْ تأخذ بطولات ! ] ..

فبعد أفراح كأس ولي العهد إلا وكان المهزوم بالنهائي قد أعدّ العُدّة للنيل من الهلال ولكن عن طريق مباراة دوريّة ..

ففاز الأهلي ودخلَ الهلال في الحسابات العسيرة ..

دخلَ الهلال حسابات [ أشبه باللوغاريثمات] ..

فكان للمتفائلون موعداً جديداً عند هلالهم وهم ما تعوّودوا على هلالهم وفي أشد الأزمات أن يُحضرَ لهم ( كؤوس ) في وقت يتمنون وقوفه على أرجله مُعافى ..

وكان اليائسون يعضـّون أصابع الندم في التفريط بنقاط كانت قريبة منه ..!!

دخل الهلال في مباراة ( الديربي العاصمي) وحقـّـق المُراد ..

فاز الهلال بعد مستوى أخـّاذ ..

ولكن الزين لم يكمل ..

فقد كانت المباراة الأخيرة في يد غيره ..

فاز الهلال على مُتصدّر الدوري ..

في رسالة إختصارها [ فكك ربي إني ما دخلت ْ .. ] ..

خرجَ الهلال من بطولته المحبّبة ..

خيّم الحزن على محبوبته ( كأس الدوري) !! ..

كيف لا وأن بطلها ليس كالهلال ..

ليس الفريق الذي لن يـُـــيَــتـّْمّها لأنه لن يأخذ وقتاً إلا وقد أحضر لها أختاً جديدة ..

كم هي مسكينة تلك المنـّصة والتي تعوّدت على الهلال أربعين مرّة ..

ولكن عزائنا الوحيد بأن لـلنهوض ِ موعدٌ قادم .. وما أحلاهُ من نهوض .. عندما يكونُ النهوضُ عبارة عن كأس وليس عن إنتفاضة نـُقطية رأس ما لها ( ثلاث نقاط) !!....



آخر المشـــــــوار

** خرج صاحب الرقم الصعب البطولي في المشاركات المحليّة والخارجيّة ..فارتاحت نوادي لن تربح بوجود هذا الفريق في أي مُشاركة يشارك فيها وهو بكامل عافيته ..

** من عام 2000 إلى عام 2003 حقق الهلال 11 بطولة !! ( هل عرفتمْ سرّ فرحتهم بخروج هذا المُهيبْ ) ..

** السنة الماضيّة حققنا بطولتان من الوزن الثقيل .. وجعلتنا نُشاركْ بـ4 مشاركات إضافية ( ثلاثاً منها شاركنا فيها ولم تحقق البطولة هدفها بالفوز بالهلال وبقيت بطولة على المستوى السعودي المصري )!! .. وهذا العام حقق الهلال بطولة ٌ وحيدة ستجعلهُ يُشاركْ ببطولتين فهلْ ستفوزُ به البطولتين أم يواصل مجافاته لهذه ( البطولات)!!

** شارك الهلال هذا العام بــ6 بطولات وهي ( السوبر الآسيوي والبطولة الآسيوية الحديثة وكأس الأمير فيصل بن فهد وكأس الدوري والبطولة الخليجية وكأس ولي العهد .. فرّط بـ5 وأخذ واحدة) !!

** ضـــريبة البطولات .. كثرة المُـشاركات ..<--- يـبطون بعض الفرقْ يحصّـلون هالمقولة ..

** من الأولى أن تسعى الإدارة جاهدة ً بأن تـُلغيْ مكافأة التعادل .. ( مهما كان اسم الفريق ومهما كانت الظروف ) ..
لأن ما حرمَ الهلال من التأهل إلا كثرة تعادلاته!! ومع فرق فقيرة نقطياً وبطولياً !!

** في هذا الموسم أبى الهلال إلا أن يضعْ حداً للنصر في ظلّ الغياب الغريب والطويل على مدار سنوات ٍ عديدة .. فجعلَ الهلال تأهل النصر بـيد[ الرائد] .. .. وكأني ألمحهُ يقول [ أنا حبـيّت أقرّب وجهات النظر وأقرّب المستوى بين الفريقين ليكونا بالصورة .. ليس إلا ] ..

** الناظر لفرحتهم بعد تأهلهم من أمام الرائد يُدرك بأن نعمة البطولات الواجب فيها الشكر الكثير والتفكّر بهذا الهلال ..

** كالعادة أخلاقهم نتنة ، نفوسهم مريضة ، ثقتهم بأنفسهم في الحضيض ، يقولون ولا يُدركون مخاطر ألفاظهم لأنهم عاشوا في نادي [ ذاق مرارة الحسرات والنكبات كلما كان الخصم هو الهلال ] ..

** الأميران الخلوقان ( سعود بن تركي وعبد الله بن مساعد) ليس هذا الوقت وقتهما إنما هذا الوقت لصاحب مبدأ [ خوذهم بالصوت وبأخرّب وإلا عطوني بطولة ]!!

** أقول لعبد الله بن مساعد هذه الأيام [ لا تشتكي من جورَ الأيام للناس.. وادفن همومك في ثرى ( الصمت ) ... كله .... ] ...

** من يصدّق أن بالدوري السعودي وبالدور الأول وُجدَ فريق بطولي في يوم ٍ من الأيام من دون مدرّب ولا رئيس نادي !!
ومن يصدّق بأن ابن مساعد قد عمل تحت رئاسته ثلاثة مدرّبين!! في فترة قياسية خيالية !!
ومن يصدّق بأن هذا النادي زاحم لآخر قطرة عرق على التأهل وانتزع كأس كبيرة ! ( حتماً سيقول بمليء فيه أنا أشهد أنه زعـــــــــــــيم )

** استمتعت بالمباراة الأخيرة بتعليق زعيم المعلقين العرب [ الرائع يوسف سيف ] ولكنّه كالعادة لم يستطعْ أن يُخفي صدمته الشديدة بأن المربّع سيخلو من اسم الهلال وأخذ يذكّر النصراويين بأيام اللاذقية حتى أتاه الخبر اليقين بأن فارس نجد تجاوز بخبرة جفاء البطولات خبرة الرائد .. بعدها سلّم أمرهُ لله ..

** كمشجّع هلالي أتمنى النصر أن يُحرز الكأس لكي يكونُ الفارق بيننا والاتحاد 17 بطولة كون الاتحاد أقرب المنافسين بطولياً ولكن كعادة الفارس سيـُـقاتل لأجل أن يصبحْ الاتحاد هو الأقرب لوصافة الهلال وسيُسلمها لهم لأنه لا يستطيع في مثل الأمور والتي تحتاج إلى كبير ! ..
وكون أن النصر ((((((((((((لو))))))))))))) أخذ الكأس سيُصبح بيننا وبينهم 20 بطولة وبكذا يكون الضعف البطولي ( لبطولاتهم الـ20)
هو عدد بطولات الهلال وتكون الحسبة أسهل ..

** 1998م ==>2003 م = ( كاشو أو بمعنى مشابه صفر بطولياً أو بمعنى أدق أبي شي يلمع ) ....

** الهلال ينتظرهُ موسم دسم بالمشاركات .. فمن الآن أعدّوا العّدة جيداً ..
الفريق تنتظره 6 بطولات لا نريدُ من الـ6 سوى 3بطولات فقط حفاظاً على الذوق العام ..

** كالعادة .. فشلُ الهلال ( في إستقطاب الأجانب ) <--- عادة تتكرر منذ عام 1413هـ !! ..

** أقدّر تاريخ نجيب الإمام كلاعب موهوب وكونهُ هدافاً للهلال بالتسعينيات الهجرية وكونهُ أول لاعب يحرز هاتريك في مرمى الجار على أيام ( شمغ ْ العقل ْ ) ولكني لستُ مع من أحضرهُ للإستشارة بالأجانب!!

فأين ابن الهلال البّار !!

أين النعيمة !!

لا يهّم الخطأ مرة ولا مرتين ..

فالنعيمة أحرص ْ من نجيب .. وحبّه للهلال لا يضاهيه أحدْ ..

لكنّ ( العقليات الصغيرة ) لا تزالُ هي المُسيطرة..!!

** هل ستشهد قائمة المنسّقين الموسم القادم ( المسعري ولطفْ ) أم أنّ بلاتشي حالف وقايل ترى إن نسقتوهم ( لا عاد تكلموني)!! ( وعاد كلش إلا زعل المدربين وخضوصاً العصبيين ) !!

** الدعيّع ..الدعيّع..الدعيّع..الدعيّع <--- جدّدوا له في كل إسم ٍ له هنا عن مليون .. لأنه يردّها لكم والولد ياخذ ويعطي يعني يفيد ويستفيد ..

** نحتاج قلب دفاع مع الشريدة .. ونحتاج لثلاثة لاعبين محليين ( صغار بالسن) .. وبالطبع مُـنيتنا أن نرى لاعب أجنبي ( نكّحل أعيننا فيه وليس العكس ) ..

** يقول المثل الروسي [ لو ما بهالدنيا الهلال .. وشلون بناظر كورتنا ]!!!

صادف اللي قال هالمثل واحد جاوبه على الطاير وقال له [ يعني تبي تقنعنا أن كورة الجنوبي وجهوي مهيب كورة ]!!

قام راعي المثل وقال [ هلاااااااااااااااااااااااااااااااال only ]

<----- كلّ هالموضوع علشان أكتب only ...

إلى اللقاء يا جماعة وأعذروني على طول الموضوع بس عن قولة ما كتب نهاية الموسم موضوع ،،