أنا أختلف مع الي يقول أن البطولة كانت مليئة بالمفاجأت بالعكس

البطولة كانت درس كبير وكبير جدا في الكرة القدم لكل الناس وخاصة المنتخبات التي تسمى بالضعيفة

الدرس الأول
الروح هي صر الانتصارات فكل الفرق فيها احد عشر لاعب ومافي شيء يزوده لاعب عن لاعب أخر الا بالمعلارة التي ممكن أن تعوض بالفوز ( المنتخب التركي)

الدرس الثاني
ان الكورة تخدم الي يخدمها من جد أول كانت عبارات تقال أما المنتخب ( الروسي ) ارنا تطبيق عملي لهذا العبارة

الدرس الثالث
أن بعض اللاعبين ممكن أن يحولون فريق كامل من منتخب بطل للعالم الى حمل وديع لا يهش ولا ينش ولا نعلم هل هذه نقطة قوة في اللاعب أم ضعف في المنتخب ( كنافارو مع المنتخب الايطالي) و ( زيزو مع المنتخب الفرنسي)

الدرس الرابع
التخطيط ثم التخطيط ثم التخطيط عندما شاهد المسؤلين عن المنتخب الروسي أن لديهم منتخب يملك لاعبين صغار السن و لديهم روح كروية علية قاموا بالتعاقد مع الدهية هدينك الي أثبت أنه المدرب الأكبر و ألفضل في العالم.
أتمنى من المنتخب السعودي ان يتعلم من المنتخب الروسي

الدرس الخامس
أننا في المنطقة العربية لدينا مبدعين كبار في شتى المجالات ولكن لم تتح الفرصة لهم ليبرهنوا عن امكانياتهم وهذه الجزيرة الرياضة ارتنا ابداع لا نظير له في نقل هذه البطولة الأوربية .