
18/06/2008, 04:43 PM
|
| كاتب مفكر بالمجلس العام | | تاريخ التسجيل: 22/11/2005 المكان: في زمنٍ حياديّ
مشاركات: 1,847
| |
بمثلِ هذَا نفاخرُ
...
لنا مع الأحزانِ مواعيدُ،
فاليوتوبيّ لا يعِيرُها بالاً،
والصالحُ من أماطهَا عن طريقهِ،
وجعل عينهُ مطلةً على الجنةِ..
والفطنِ من حزنَ فلمْ يغيّر حزنهُ همته..
ومضى إلى الله.. لا يعيدُ لنا الحزنُ ميتًا..
ولا يردّ موتًا..
ولا يجلبُ حيازةً.. اللهم إنا نعوذ بك من الحزن والكدر والوصب والنصب
... طارق الحبيب
تظلّ كما عهدتكَ الأول 
سعيدٌ بكَ |