ذكرتني بموقف شفته بالراشد..الهيئه مسكو رجال وامه ..وكان موظف الهيئه شاب صغير..قالو ذي خويتك قدام العالم وقدام عيني الشمكله واضحه ان المراه كبييره بالسن.. قاله الرجال الله يهديك تراهي امي وبلاش احراجات خذ بطاقتي وانا بنزلها وبجيك والا اصبر خلني بتصل بخواني يجوون قال المطوع ماعلينا (وكل ذا يصير قدامنا)..شوي وسوا حركه رجل الهيئه يوم الام ابتعدت بسبب الاحراج والصراخ بين الولد والهيئه مادرينا الارجل الهيئه يمسك بيد الام بقوه ويشدها وتطيح غطفتها..هي طاحت والاماطاحت..الولد توحش وحشه مهيب طبيعيه ومسكهم اثنينهم وطاح فيهم ضرب وبمساعده شباب بعد تحرك فيهم الغيره وضرب وضرب وضرب..وضرب..الين ماجا حليب السعوديه وانقذ الموقف المميت بخخخخخخخخخ |