أقسم برب الجلال إن القصة نصب في نصب أنا ما أكذبك أنت لا و الله و حشاك يا الغالي اللي مطلع القصة خاطئ و أنا على أتم الإستعداد أتقابل مع أي واحد و عند المشغل ...... لأنه يكفي ظلم و يا كثر الإشاعات اللي سمعناها ... أول شي صاحبة المشغل حرمة و أخوها صديق خويي مره زين و كل يوم صاحبة المشغل تجي شوي و تمشي و معها بانوراما يوقف بالزاوية عند المشغل مع السواق و اللي مو مصدق يروح يسأل السواق طلعت إشاعات كثيرة على المشغل و أنا كنت مصدق لكن بعد ما عرفت الحقيقة عرفت إن المشغل شريف و بسبب الظم هذا المشغل قاعد يدخل ذهب . و الله على ما أقوله شهيد ... |