الله عليك
بصرا!آ!آ!حة الفيلسوف الثنيا!آ!آ!آن بحق لا تكفيه حتى المجلدا!آ!آ!آت
اول ما عرفنا حركا!آ!آ!آت الكعوب والبا!آ!آ!آصا!آ!آت عيون منه
كا!آ!آ!آن مها!آ!آ!آري بشكل يشبك اربعه مع بعض
ويحول خصومة لــ((شوربة)) من كثر ما يخضهم يمين شما!آ!آ!آل
وبصرا!آ!آ!آحة لما تشوفه تستمتع بفنه ومرا!آ!آ!آوغا!آ!آته
يكفيك أنه محبوب الجميع من جميع الاندية |