القصة بإختصار حدثت عام2005م حين فاز الإعلامي القدير الأستاذ/ مساعد العصيمي بجائزة أفضل تحقيق صحافي للعام 2005
عن تحقيقه الذي يحمل عنوان "سباقات الهجن تحت منظار حقوق الإنسان" إلى هنا والوضع طبيعي .
ولكن !! ظهر صحافي أردني الجنسية وادعى أنه صاحب التحقيق ورفع قضية ضد نادي دبي للصحافة، على اعتبار أنه صاحب التحقيق الفائز بالجائزة !!
وبعد النظر بالقضية من قِبل محكمة التمييز التابعة لحكومة دبي حكمت مؤخراَ لصالح ((مساعد)) وغرمت الصحافي (الأردني)) الذي أدعى كذباَ على الإعلامي القدير!!
طبعاَ القضية حين ظهرت بالبداية فرح بها ((خفافيش الظلام)) وهواة ((الإصطياد بالماء العكر)) وشنو حملة منظمة على ((مساعد)) بدون وجود أي دليل يثبت صحة إدعاء هذا (الصحافي الأردني) !!
طبعاَ كانت اجواء تلك السنة مفعمة بالسرقات الأدبية التي قام بها ((بوق النصر الفضائي)) خالد الشعلان والذي كان يكتب بحظيرة ((الرياضي)) وطرد منها وعلى أثر ذلك الطرد شن حملة شعواء ضد الرئيس ((المخلوع)) طبعاَ لم يسكت كتًاب الرياضي حين شاهدوا ((ولي نعمتهم)) يتعرض لتلك الإهانات -وإن قلنا لكشف الحقائق لم نكذب- فقاموا بشن حملة إعلامية مركزة على ذلك البوق الفضائي دون النظر لطبيعة العلاقات الخاصةالتي تجمع الأصفرين((في الحقيقة يجمعهم كره الزعيم لاغير)) !!
فالحرامي المذكور((الشعلان)) تعدى الخطوط الحمراء حين وصف الليالي الحمراء للرئيس المخلوع بما فيها ((حياة السربته)) في صالات القمار التي تحتظنها ((أم الدنيا))
وكان على رأس هؤلاء الصحفيين الإتحادين المدعو((محمد ابوهداية))
أو ((ابوعبايه)) لا فرق بينهم !!
.jpg)
لقطة (تميلح) لابو هداية (وكريم الأساس) يغطي 70% من بشرة وجهه !! 
الذي شكل رأس الحربة في خطتهم المنظمة للهجوم على كل من يتعرض((لابوالبلاوي))!!
وكتبت مقالاَ يحمل من السب والشتم ما لم تسمح به عين الرقيب
وهذا الذي دعاه أن يكتب مقاله المذكور في ((الموقع الرسمي لنادي الإتحاد))
طبعاَ المقال غير صالح للنشر للبذاءات التي تحملها كل كلمة وردت فيه ولأجل ذلك سأكتفي بالجزء الخاص بــ(( مساعد العصيمي)) وهو موضوعنا
يقول (محمد ابوضلاله) في مقاله :
 | إقتباس |  | | | | | | | | | |
((((.....** فيا خالد الشعلان / المرضان / الفاشل / السارق : لسنا مثلك ولن نكون كذلك وستظل أرجوحـة بليدة يتلاعب بها الناس كحكايـة لأجيال قادمـة ترفض سرقـة الحقوق وأساليب الجبناء و***** الأدب النقدي في الشارع الرياضي والإعلامي بشكلٍ عام شأنك في ذلك شأن مساعد العصيمي الذي سرق بحثاً كاملاً وجيّره بإسمـة وقدّمـة لإحدى اللجان الخليجيـة وفاز بجائزتـة .. ولكن الفضيحـة بأكملها ستراها واضحة وجليـة بلسان صاحبها ( الأردني من أصل عراقي ) قريباً في الصحافـة المقروءة !!! | |  | |  | |
أنظروا إلى ما كتبه ذلك الألمعي ((نسبة إلى رجال ألمع وليس إلى الذكي شديد الذكاء)) أتهم ((مساعد)) بالسرقة ولم يكتفى بذلك بل هدده بالفضيحة !! دون أن ينتظرحكم المحكمة !! مع أن الجميع يعرف القاعدة القانونية التي تقول ((إن المتهم بريء حتى تثبت إدانته)) لأجل ذلك اتمنى من كل قلبي أن يقوم الأستاذ/مساعد العصيمي برفع دعوة قضائية ضد هذا الصحافي لكي يعرف حجمه الطبيعي فمثل هؤلاء التسامح معهم يعتبر جريمة أشنع من السرقة !! خبر براءة ((مساعد العصيمي)) من موقع العربية :
التحقيق فاز بجائزة دبي للصحافة
<!-- title صحافي سعودي يكسب قضية "سرقة" تحقيق هام رفعها ضده أردني-->صحافي سعودي يكسب قضية "سرقة" تحقيق هام رفعها ضده أردني
أنهت محكمة التمييز التابعة لحكومة دبي الجدل الدائر منذ عامين حول جائزة دبي للصحافة للعام 2005, حين حكمت بصفة نهائية لمصلحة صحافي سعودي كان نال الجائزة في الحفل الرسمي, قبل أن يدعي صحافي أردني أحقيته بالجائزة، متهماً السعودي مساعد العصيمي بـ"سرقة" مجهوداته.
ولجأ الصحافي الأردني إلى القضاء الإماراتي برفع دعوى قضائية ضد نادي دبي للصحافة، على اعتبار أنه صاحب التحقيق الفائز بالجائزة.
وقضت نتيجة حكم التمييز برفض دعوى الصحافي الأردني، وتغريمه بجميع الأتعاب، وبمبلغ ألف درهم لكل من خصومه في الدعوى مع تحميله تكاليف المحاماة.</MAINBODY>
<TABLE border=0><TBODY><TR><TD>
وذكرت وكالة أنباء السعودية في تقرير بثته الأحد 8-6-2008 أن مدير التحرير في مجلة "المجلة" اللندنية مساعد العصيمي بات صاحب الحق في جائزة أفضل تحقيق صحافي للعام 2005، عن تحقيقه الذي يحمل عنوان "سباقات الهجن تحت منظار حقوق الإنسان"، وذلك بعد أن حسمت محكمة التمييز التابعة لحكومة دبي وبشكل نهائي الأحقية الكاملة له بهذه الجائزة.
وكانت القضية التي رفعها الصحافي الأردني تسببت في حرج للمسؤولين عن جائزة دبي للصحافة، الذين أكدوا أنهم على ثقة بأنهم اتخذوا القرار الصحيح بمنح الصحافي السعودي الجائزة, وأكدوا غير مرة أنهم ينتظرون حكم القضاء لإثبات نزاهة الجائزة، بعيداً عن محاولات التشكيك التي طالتها.
وأكد مسؤول المجلة اللندنية في الإمارات عبد العزيز التويجري -في تصريحات للوكالة السعودية، عقب صدور قرار المحكمة- أن الحكم لم يكن مستغربا، خصوصاً أن قرارات المحكمة بجميع درجاتها أيدت الحقوق العامة للعصيمي وأحقيته بالجائزة.
واعتبر أن المسائل التي تفصل فيها المحاكم حاسمة ودقيقة، مشيرا إلى أن نادي دبي للصحافة والإعلام سبق وأن حسم الموضوع، وقال "لكن حسم القضاء أشد وقعا ووضوحا".
</TD></TR></TBODY></TABLE>
