الوليد !
حين رأيت معرفك ! أدركت أنني في أرض الوفاء !
منصور الاحمد ... رجال في رجل !!
منصور الاحمد ... من نكهة النعيمة والجيل الذهبي !
منصور الاحمد ... لايمكن أن ينكر جهوده سوى جاحد وحاقد ومغرض ( وياكثرهم يالوليد هالايام ) !!
وجهت السهام والصواريخ لمنصور ورمي بمنجنيقات ! الحقد وأشياء اخرى ولن أنسى ذلك الإعلامي الهرم المخضرم حين وصفه في أحد لقاءاته بإحدى الصحف بوصف لايليق بالكاتب المخضرم سناً ولا قيمة !! حيث قال ( كومة حقد ) !! وقد كتبت عن ذلك في حينه !
ورغم ذلك وقف الأستاذ منصور شامخاً لاتهزه رياحهم كما هي عادة الزعماء ! وبالله عليكم قولوا لي من هو الهلالي الناجح الذي لم ترجمه راجمات الحقد باسم النقد ؟!!
شكراً يا منصور الاحمد .. شكراً من القلب .. واعذرنا على تقصيرنا تجاهك ولكن هاهو الوليد المعروف باتزانه ونبله ينقذنا من تقصيرنا لنسجل لك هنا كلمة وفاء تستحقها ..
تحية من القلب يالوليد .. شكراً شكراً ... لك

|