تَسْتَوقِفُنِي [ شُرُفَاتِ الصَبَاح ]، أُعَانقُ مِنْ خِلالِهَا نَسِيمٌ يُدَاعِب أعْمَاقِي
كَم أحنُّ لـ صَبَاحٍ يَجْمَعُنِي بـِ ذَلك " الغافي " ..
كَمْ أَوَدُّ لَو أسْتَطيِع الذَهَاب لِـ "مَرقَدهِ " ، فَـ أُقَبِّل تُربَتهِ الغَاليَِة ..
" أبي " أحْتَاجُ أن أُ فَضْفِضَ لَكَ بـِ الكثِير ، فَـ هَلاَ اسْتَمَعْتَ لـ أنايَا المُتعَبة ..!
آهٍ يا وَالِدِي مِن "دُنْيَا" لَسَتَ بِهَا