القدير . . " مغاط "
ذهبت بنا أحلامنا
و التي تركب صهوة عواطفنا . .
الى ما اختصرنا فيه هلالنا . .
*
فقد جعلنا برهان الولاء . .
المطلق للكيان
*
عقد يجدد . . او لاعبٍ يُفتح له باب القفص
ليحلق بعيداً عن الهلال . .
*
لقد اختصرنا احلامنا الصغيرة . .
في الـ " قطع " !! و الـ " وصل " !!
*
بينما الـ "حب " حقيقةً . . لا ينفصل عن الـ " عقل " مطلقاً
لكننا و لا تثريب . .
عقول يكبلها العشق المستقر بالفؤاد
*
استاذي الكبير . .
ليس الـ " جدَّ " أن تَجِدَّ
و في النهاية لا تَجِدْ
*
الـ " جدُّ " كما ذكرت . . " بناء" حاضر . . و " تأمين" مستقبل
و " مشاركة " اجياال . .
*
الـ " شرااكة " و ليس الـ " استغلال "
وبينهما عَزَفْتَ لحناً لا يُسْمَع و لكنهُ يُرى
و قد أحسنت عزفاا
فلله درك . . من بطل !!
*
وعلى عكس عادة رمي المنديل . .
والذي حين يرمى . . تبدأ السرعة بالحديث الصااخب
*
لكنك رميته فأوقفت سباق
الـ " مؤيد " و الـ " مناصر "
لكلتا العينين . . في ذلك الرأس
فشكراً
*
كما اشحت عن نواظرنا . .
حقيقة ما يريده . . المنتمي للكياان
او ما يجب . . ان تكون عليه
امانيه وطموحااته و آمااله
*
لقد كتبت الكثير . .
ولو كان كما قيل بالإمكان لكاان . .
فكما ترى بحر بل محيط مداادك . .
يهيج " حصافةً " و " تعقلا " . .
*
وزورقٌ تهوي به الريح في مكان سحيق !!
*
القدير . .
لقد كتبت خيرا . .
منه ما ظهر على محيا حرفك . .
ومنه ما اختبئ !! . . كي لا يُحرِقَ صفاؤه ونقااؤه
اعيناً ترى ما يرااه قلبها . . وقلبها فقط
*
لقد سرت بنا و نحن سالمون
فشكراً . .
وتقبل فاائق التقدير و الاحتراام
*
