كبــ أنثى ــرياء


هلا وسهلا


معليش توي انتبه لردك، الشوف شجر

إقتباس وحتى أني أستغنيت عنه من كم شهر بس أهلي ماستغنو عنه معاي

صعب جداً إننا نستغني عنه بعد ما صار وجوده في الخدمة يعني وجود صاحبه على الخريطة!

أحد الأقارب مطلّع لولده جوال وهو عمره 8 سنوات! ويقول ما أقدر انتبه له إلا كذا !

إقتباس بالمحصله ... الجوال وسله له حاجه وله وقت ماتخيل نفسي طول الوقت شايلته وماشيه لأنه مثل ماتفضلت يا اخوي يسبب قلق

وعلى الطرف الآخر فيه من لا يتخيل أنه يمشي خطوة والجوال ما هو معه، والفرق بين الطرفين واحد قلق غالباً والثاني ذهنه صافي..

إقتباس ومع أحترامي للجميع ما أحس أنه من الأدب أكون بمناقشه مهمه مع شخص ويرن جواله ويرد عليه مع أنو غالبا المكالمات ممكن تتأجل

صحيح واتفق معك، بل حتى في الأماكن اللي تتطلب الهدوء وعدم الإزعاج (مثل المستشفيات) المفترض إن الواحد إذا دخلها يخفض من صوت النغمة وإذا اضطر إنه يرد فيتكلم بصوت هادئ، وحلو إن الإنسان يتحلى بمثل هالآداب..

إقتباس لا تتعب وأنا أختك لانه مافيه حل لهالقلق فينا فينا

صرت أقول ما دام الأمر لم يصل بالكثيرين حد الرعشة، فما زلنا بخير (الحمد لله) ومازال بإمكاننا مقاومة هالقلق!



العفو أختي وشكراً لمشاركتك، والله يحفظ لك أميمتك.