24/05/2008, 03:15 AM
|
| زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 01/10/2007 المكان: الفضاء الصامت . .
مشاركات: 812
| |
 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة hisham yasser |  | | | | | | | | |
أول شيء أشكرك أخوي على أسلوبك الراقي في النقاش مع اختلافنا الكبير في الرأي
أما وأنك سألتني مجددا هل أنت متحامل على جريدة الجزيرة أم لا ؟
فبصراحة أنت متحامل كثيرا وليس قليلا على هذه الجريدة الرائدة والوفية للهلال
وسوف أفند جميع النقاط التي رددت علي بشأنها أو ( بررت أخطاء الرئيس )
فتأييده المتسرع والغير مبرر للأمير بندر بن محمد لايمكن تبريره أبدا
والسبب في ذلك بالتأكيد هو صلة القرابة بينهما والتي الكل يعرفها
ولم أقل أنه أنكر هذه القرابة ( أصلا كيف ينكر هالشيء ؟ وليش ؟ )
لكن أنا عندما ذكرت ذلك قصدت أن هذا هو السبب الوحيد لذلك
أما عدم تجديده لعقد تفاريس بالرغم من إجماع الهلاليين على بقاءه
فهذا أحد أخطاءه الكبيرة والتي ستحسب عليه حتما ولايمكن تبريرها
فتبرير هذا الفشل بأنه يريد إعطاء الإدارة الجديدة بحث هذا الموضوع لايقبل !
و كذلك عدم حسم تجديد عقد كوزمين لايبرر أبدا .. فأي هدوء تطالب به !
هذا القرار المهم والسهل لايحتاج اجتماعات ولا لهدوء وروية وكلام ماله معنى !
هذا قرار يحتاج لحسم سريع لأنه مدرب كبير والجميع متفق على بقاءه
فلماذا الهدوء والتردد ؟ أو الـتاخير في حسم موضوع المدرب !!
أما انتقاد جريدة الجزيرة للأمير الرائع عبدالله بن مساعد فهذا رأيهم الخاص
سواء أخطأوا أم أصابوا وهذا لايقلل من مكانة هذه الجريدة الرائدة والوفيه للهلال
ولايجعلنا ننسى المهم وهو هذا العمل الرائع الذي قام به عبدالله بن مساعد
فماقام به من تجديد عقود نجوم الفريق وشراء لاعبين آخرين للفريق
قبل أن يترك سدة الرئاسة يدل على حبه الكبير للهلال وسعيه لنجاح من يأتي بعده
فمع احترامي لك واعترافي لك بالإنصاف في أغلب مواضيعك وردودك
إلا أنك في هذه الردود جانبت الصواب والإنصاف وبالغت في دفاعك عن الخطأ ! | |  | |  | | واشكر لك كل ما تفضلت . .
واصفاً . . شخصي المتوااضع
*
اعود الى ما تفضلت به . .
ويبدو انك متمسك برأيك
خصوصاً في تلك الجزئية . المتعلقة بتأييد الظاهرة للامير بندر
وليس من اللائق تكرار الاجاابة
ويبقى . .
أن صلة القرابة ليست هي كل الصورة . .
صدقني . .
أن الظاهرة أيد الامير بندر . .
ليس ضد أحد فلم يعلم إلا لاحقاً
*
وكونك ترى من الصعوبة بمكان قبوله
ليس الا لوجود صلة قرابة
اعتقد انك اختصرت مسافات . . طويلة
في تلك الكلمتين . .
اعني لقد سلطت الضوء
على جزءٍ بسيط من الحكاية . .
*
وما زال تعقيب الظاهرة شاهداً
على احترامه وتقديره لكل رجالات الهلال
*
واما حسم امر المدرب
ما زلت رافضاً مبدأ . . اعادة الاجابة
اخي الفاضل . .
الهدوء الذي اطالب هدوء المتزن و الامر ليس يؤخذ بصورة سريعة
المدرب يرتبط بالهلال بعقد . .
والاختلاف في امور معينه ويجب تقريب وجهات النظر . .
فالاجواء المحلية لا تنااسب المدرب . . والايقافاات التي تعرض لها ظلماً
كلها تحتم التعامل بهدوء . . لضماان الاجاابة التي نريدها . .
*
مع العلم من أنني اطالب كما تطالب
بحسم امر بقااء المدرب . . على راس الجهاز الفني . .
*
اخي الفاضل . .
اما ما ذكرت رأيهم الخاص
اصابوا فيه ام اخطأوا
*
فهنا يتجلى . . الحب و الرضى
فيجعل مرور المحب . .
كما السحابة . .
تُظل الارض و تسقيها . .
*
ونذكر عندما مررنا بالظاهرة . . يوماً
توقفنا .. و تأولنا .. و قدمنا .. و أخرنا
كما قبلنا و رفضنا
*
اخي و حبيبي . . هشااام
لنرى بعيني قلوبنا . . الحقيقة كاملة
*
لهم الراي . . و نسلبه ذاات الحق !!
*
صدقني . . هشاام
احمد الله ان الحرف فقط . . يعبر عما في دواخلنا
فلو كان يشعر كما نشعر لاحترق . .
واحرق الصفحاات . .
*
لم يعد هناك مجاال . .
لنقبل نصف الكلام و نرفض النصف الاخر
*
وبشأن ما قاام به الامير عبدالله
فهو يشكر عليه بالطبع
وقد كنت اشير تلميحاً انه لم يسلم منهم احد
حتى من تفضلت بذكر محااسنه
وكما تعلم لكل منا جانبين . .
والتركيز على احدهما . . او تضليل الاخرين عنه
يسمى في عرف البشرية
استقصااد . . بشع !!
و انتقاائية . . مرفوضة !!
هذا ما كنت اشير له . .
لا اكثر
*
وما تفضلت بتسطيرة في السطر الاخير
فكم احزنني . . كثيراً
أن حرفي كان يحمي الخطأ . . أن يكون صحيحاً معاافى
وأن يستبسل هجوماً على الحقيقة . .
*
لكن كما تعلم سرعان ما استفقت
وتذكرت أن الظاهرة ارسل تعقيبه . . واظهر الحقيقة
فأنا في ركااب الحقيقة . .
اصراراً و ليس عنااداً
*
وأن الحياد قضى . . منذ الخليقة
نقل الحقيقة كما هي . .
*
وبشأن تحاملي . .
وكما تعلم يضيع اغلب وقتنا ونحن . . نفكر !!
في خلق الاجابة الصحيحه لسؤال . .
يغرق في الخطأ
*
فنحن الى الآن لم نسأل انفسنا . .
هل الجريدة متحامله ام لا ؟
ستدرك بعدها . .
ان اصبعك الكريم قد اتجه خطأً . .
*
ولك ما كان قبلا
مطلق الحرية في الاخذ و الرد
والقبول و الرفض
*
تحيااتي لك . .
*  |
