مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #4  
قديم 15/05/2008, 11:02 PM
:: S3odi :: :: S3odi :: غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 29/04/2006
المكان: [ قـلـب الـهـلال ]
مشاركات: 744
إقتباس
فعلى بعد من 70 كيلومترا من
البورغواي تقع مدينه صغيرة اسمها سدلك.
هذه المدينه تكاد تكون كأي مدينه عادية أخرى لولا وجود كنيسة غريبة فيها ،
تم تصميمها و زخرفتها من عظام البشر الحقيقيون ( نعم عظام بني آدم!! )
تبدأ القصة منذ عام 1218 ميلادية قام قبطان و يدعى (أبوت هنري )
بنثر جرة تحتوي على رماد انسان في الكنيسة كنوع من التقديس،
و من يومها بدأت الكنيسة تعتبر كنيسة مخيفة لدفن الأموات .
في عام1318 تم دفن 30 ألف ميت فيها و بحلول عام 1511
كان من الضروري ازالة العظام القديمة في الكنيسة المقبرة
لتكفي للعظام الجديدة. هذه العظام أصبحت لاحقا ديكورا مبتكرا للكنيسة .
ففي عام 1870ميلادية قام الدوق شوارت يتعيين نحات شعبي لعملية تزيين
الكنيسة بالبقايا الآدمية (حوالي 20 ألف زوج من العظام ) مرفق مجموعة
صور للكنيسة المرعبة:
الديكور عباره عن جماجم و عظام اذرع و سيقان و عظام احواض!!!!
اترككم مع الصور




^
^
^
^
قصته قرتها عن نفس الموضوع


بس الغريب عندي ملاحظة على قصتك

إقتباس
الكنيسة صغيرة عمرها أكثر من 1000 عام يتميز ديكورها والذي لا يكون من الخشب أو الجبس أو الحجر أو أي مواد طبيعية أو مصنعة ولكن يتكون من عظام المسلمين .
فالقصة بدأت في 1218 م عندما قام رئيس الدير الرهبان هنري خلال رحلة الحج إلى الأرض المقدسة في خلال الحروب الصليبية بإحضار عظام المسلمين في بيت المقدس من الذين قتلوا لتزين الكنيسة ليكون له فخر وقربى .



1218+1000=2218

مدري كيف تمشي عليكم هالامور

واضح ان القصه مكذوبه



اضافة رد مع اقتباس