|
من أنت يا كيتا لتسيء لأهلنا وأبناء وطننا ..... زمرة فساد وشرذمة هم السبب !!
أي أخلاق يتحدثون عنها
وأي كرة قدم التي نشاهدها
فعلاً إن لم تستح فافعل ما شئت
وبالفعل من أمن العقوبة أساء الأدب
وإذا كان صاحبك عسل لا تلحسه كله يا كيتا
في بلد الإسلام
وأمام خادم الحرمين الشريفين
وبحضور يعد بالألاف
وبتواجد أبرز الشخصيات في الدولة
إرتكيت جريمة بحق الإسلام والمسلمين
وبحق الأخلاق
كيتا جمهور الشباب هم أهلنا وأخوتنا وأبناء وطننا الغالي
من أنت لتفعل فعلتك الشنيعة !؟
وأين تعلمت هذه الرياضة !؟
القضية ليست قضية كيتا وحده
بل هي جريمة وفصولها مستمرة وكان ختامها مثيراً
ضرب و ........ و ......... وبصق
من الغباء أن يدفع الثمن كيتا وحده
ومن الظلم أيضاً أن تطال العقوبة هذا العنجهي فقط
هي زمرة فساد وشرذمه ضاله يحاولون إسقاط الكرة السعودية
يحاولون إفساد أقوى دوري عربي
وكما يقال إذا كان رب البيت للدف ضارباً فشيمة أهل البيت الرقص
لا نريد ضعف بل نريد شخص قوي
لا نريد ظلماً نريد شخصاً عادل يخاف الله سبحانه وتعالى
كفانا مثاليات
وكفانا مجاملات
تعبنا والله تعبنا
في كل يوم تخرج لنا مصيبة
تحملنا بما فيه الكفاية
ولكن أن تصل الأمور إلى هذا الحد غير مقبول بتاتاً
نبحث عن صوت العدل المفقود
نبحث عن التعامل الراقي الضائع
نريد التنافس الشريف فكرتنا أصبحت اشبه بالمافيا
كرة القدم لدينا أصبحت حرب شوارع
بل أصبحت كشيكاغو الأمريكية
في أي عُرف هذا !؟
وبأي تقاليد ما يحدث !؟
هل يعقل ما يحدث !؟
كرة القدم هي رياضة كغيرها من الرياضات
هي رياضة إذا يجب أن يكون أساسها الأخلاق وديدنها العدل والمساواة
نريد رجالاً أكفاء
بلدنا مليئة بالكوادر القادرة على حمل الأمانة
مليئة بمن يخافون الله
مليئة بأصحاب المبادىء
كرهنا الرياضة والسبب أنتم حسبي الله عليكم
..........................
يا حلاة النهائي يا حلاته
تزين الملعب البارحة بجمهور الهلال
وتزينت المنصة بدرع الدوري الذي تسلمه رئيس النادي محمد بن فيصل والكابتن محمد الدعيع من يد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله
كان منظر الهلاليين رائعاً
فصب القهر في قلوب أعداء النجاح
إنه نادي الوطن يا من تدعون الوطنية
أبارك للشباب المستوى الرائع والنتيجة الرائعة
بالفعل يستحق
فكانت فرحتهم مع الزعيم جميلة وبالفعل هذه الأندية وإلا بلاش
أخلاق روعة في الحضور أدب في الكلام
بالأمس كانت صفعة قوية في وجه إتحاد الخمة وإتحاد الأصفرين
لله دركما يا زعيم ويا شباب
.
.
.
.
.
تحياتي
عين الصقر  | 